العلاقات الإسبانية المغربية

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
العلاقات الإسبانية المغربية
المغرب إسبانيا


الجزر التي تطالب بها المغرب
الجزر التي تطالب بها المغرب
الجزر التي تطالب بها المغرب

العلاقات المغربية الإسبانية هي علاقات ديبلوماسية ودية تتخللها حزازات وفتور بشكل متقطع[1] من حين لآخر بسبب احتلال السلطات الإسبانية لمدينتي (سبتة ومليلية) والجزر الجعفرية التي يطالب بهما المغرب.

كرونولوجيا

  • في يوليو 2002، وخلال بدايات تولي العاهل المغربي محمد السادس حكم المغرب، اعتقلت القوات الإسبانية جنودا مغاربة حطوا الرحال في جزيرة تورة غير المأهولة والمتنازع عليها بين الدولتين قبالة الساحل المغربي. تم الإفراج عن الجنود فيما بعد لكن بقيت العلاقات الدبلوماسية متوترة بين البلدين حذت بملك المغرب لتغيير مسار السياسة الخارجية مع إسبانيا.[2]
  • في أبريل 2021، شهدت العلاقات المغربية الإسبانية توترا جديدا، بعد أن اكتشفت المخابرات المغربية، يعد أربعة أيام فقط، دخولا سريا لزعيم جبهة البوليساريو الانفصالية إبراهيم غالي إلى إسبانيا لتلقي العلاج من فيروس كورونا بجواز سفر مزور. ما جعل المغرب يهدد بورقة إلغاء التعاون الأمني بين المغرب وإسبانيا في مجال مكافحة الهجرة، ما جعل أكثر من 7000 شخص يدخلون إلى مدينة سبتة المحتلة، في ظل غياب شبه تام للحرس الحدودي الإسباني.[بحاجة لمصدر]

انظر أيضا

المراجع

  1. ^ أ ب Alexis Arieff.
  2. ^ أزمة جزيرة ليلى.. "الجرس" الذي نبّه المغرب بالأمس وقلب الطاولة على إسبانيا اليوم ! نسخة محفوظة 3 يونيو 2021 على موقع واي باك مشين.
  3. ^ "Morocco grants asylum to former Catalan leader in response to Polisario visit to Spain". ميدل إيست مونيتور. 30 أبريل 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-05-19. اطلع عليه بتاريخ 2021-04-30.