هذه المقالة عن حدثٍ جارٍ، وقد تكون المعلومات عرضة لتغيرات سريعة وكبيرة.

وقف إطلاق النار في غزة 2023

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
وقف إطلاق النار في غزة 2023
البلد  فلسطين
المدة 7 أيام (4 أيام جرى مدها يومين ثم يوم آخر)
الوقت بدأ الساعة 7 صباحًا بتوقيت القدس

وقف إطلاق النار في غزة 2023 أو وقف إطلاق النار بين المقاومة الفلسطينية وإسرائيل عام 2023 هو وقف إطلاق نار مؤقت جرى في الحرب الدائرة بين فصائل المقاومة الفلسطينية في غزة وإسرائيل. وقد اتفق الجانبان على وقف القتال لمدة أربعة أيام تبدأ في 24 نوفمبر 2023، مع إمكانية تمديد وقف إطلاق النار بشرط إطلاق سراح المزيد من الرهائن.[1] وينص اتفاق وقف إطلاق النار على إطلاق سراح 50 من المحتجزين في غزة مقابل 150 أسيرًا فلسطينيًا محتجزين في إسرائيل. واتفق الطرفان على دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة أثناء وقف إطلاق النار.[2][3][4] وبنهاية 25 نوفمبر، أطلقت حماس سراح 41 من المحتجزين، وأطلقت إسرائيل سراح 78 أسيرًا فلسطينيًا كجزء من الاتفاق.[5]

وقُبيل نهاية اليوم الرابع أعلنت قطر التوصل لاتفاق لتمديد الهدنة يومين جديدين بنفس الشروط السابقة.[6] وقُبيل انتهاء اليوم السادس أعلنت وزارة الخارجية القطرية يوم الخميس موافقة الطرفين على تمديد الهدنة لمدة يوم سابع.[7] وبانتهاء اليوم السابع واصل جيش الاحتلال قصف كل مناطق غزة.[8]

خلفية

بدأت الحرب الفلسطينية الإسرائيلية في 7 أكتوبر 2023 بهجوم مباغت من حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وفصائل المقاومة على المستوطنات المجاورة لقطاع غزة والمعروفة بـ «غلاف غزة».

الاتفاق

جرى التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار بعد مفاوضات مكثفة بوساطة قطريّة.[9] وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن على اتصال وثيق مع زعماء الدول المعنية لضمان تنفيذ الاتفاق.[10] وكجزء من اتفاق وقف إطلاق النار لمدة أربعة أيام، التزمت حماس بإطلاق سراح حوالي 50 من المحتجزين مقابل إطلاق إسرائيل سراح 150 من الأسرى الفلسطينين والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، مع النص على أن يكون وقف إطلاق النار ثابتًا، مع إمكانية تمديد يوم آخر لكل 10 رهائن إضافيين تطلقهم حماس.[11][12][13]

أهم بنود الاتفاق

نشرت حركة حماس بيانًا حول الاتفاق جاء فيه ما يلي:[14][15]

  • وقف إطلاق النار من الطرفين ووقف كل الأعمال العسكرية لجيش الاحتلال بكافة مناطق قطاع غزة.
  • خلال فترة الهدنة يلتزم الاحتلال بعدم التعرض أو اعتقال أحد في كل مناطق قطاع غزة.
  • ضمان حرية حركة الناس من الشمال إلى الجنوب على طول شارع صلاح الدين.
  • وقف حركة الطيران في الجنوب على مدار أيام الهدنة وفي الشمال لمدة 6 ساعات يوميًا.
  • إطلاق سراح 50 رهينة من النساء والأطفال مقابل الإفراج عن 150 من نساء وأطفال شعبنا بسجون الاحتلال.
  • إدخال مئات شاحنات المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية والوقود لكل مناطق قطاع غزة.
  • وقف حركة آليات الاحتلال العسكرية المتوغلة في قطاع غزة.
  • بينما نعلن التوصل لاتفاق الهدنة نؤكد أن أيدينا ستبقى على الزناد وكتائبنا ستبقى بالمرصاد للدفاع عن شعبنا.
  • المقاومة أدارت المفاوضات من موقع ثبات وقوة في الميدان رغم محاولات الاحتلال تطويل أمدها والمماطلة فيها.
  • بنود الاتفاق صيغت وفق رؤية المقاومة ومحدداتها التي تهدف لخدمة شعبنا وتعزيز صموده في مواجهة العدوان.

تبادل الأسرى

يشمل التبادل إطلاق سراح 150 امرأة وطفلا فلسطينيًا من السجون الإسرائيلية.[16] حيث يُحتجز العديد من الأسرى الفلسطينيين في إسرائيل بموجب الاعتقال الإداري، ويُعتقلون بسبب اتهامات مثل التعبير والاحتجاج السلمي.[17] وقد وصف الأسرى الفلسطينين المُفرج عنهم المعاملة السيئة التي واجهوها مثل نقص المياه النظيفة والغذاء في سجون الاحتلال، إضافة إلى الاعتداء بالضرب،[18] في حين وصفت إحدى الأسيرات الإسرائيليات المعاملة الإنسانية التي عوملوا بها فقالت: ««كانوا ودودين معنا وعالجوا رجلا كان مصابا بشكل سيئ في حادث دراجة.. كان هناك ممرض يعتني به وأعطاه الأدوية والمضادات الحيوية»»،[19] وهو ما أكدته وسائل الإعلام العبرية في حديثها مع المُفرج عنهم.[20]

بالنسبة للجانب الإسرائيلي فإن الجزء الأكثر أهمية من اتفاق وقف إطلاق النار يتعلق بتبادل الأسرى،[13] كما أن تمديد وقف إطلاق النار مشروط بإطلاق سراح الرهائن على دفعات.[21] في 24 نوفمبر 2023، جرى إطلاق سراح 39 من الأسرى الفلسطينين (من النساء والأطفال) مقابل 13 إسرائيليًا،[22][23] وأكدت رئيسة وزراء تايلاند سريثا تافيسين على وسائل التواصل الاجتماعي أنه جرى إطلاق سراح الرهائن التايلانديين الـ 12 من غزة.[24] وفي وقت لاحق من اليوم، أفادت وزارة الخارجية القطرية أن عدد المُفرج عنهم في ذلك اليوم بلغ 24، منهم 13 إسرائيليًا (بعضهم مواطنين مزدوجين)، و10 مواطنين تايلانديين ومواطنًا فلبينيًا واحدًا. وبحسب ما ورد فإن إطلاق سراح عدد من المواطنين التايلانديين خارج نطاق اتفاقية الهدنة.[25]

وكانت إسرائيل قد نشرت قائمة تضم أسماء 300 فلسطيني قد يُفرج عنهم بينهم 33 امرأة و267 قاصراً دون سن الـ19، وينتمي 49 من هؤلاء الأسرى إلى حركة حماس. وبانتهاء اليوم الرابع كان قد أُفرج عن 150 فلسطينيًا من النساء والقُصَّر مقابل 150 من النساء والقُصَّر الإسرائليين، إضافة إلى عدد من الأجانب.[15][26]

حوادث أثناء وقف إطلاق النار

اضطر العديد من الفلسطينيين للانتقال من شمال غزة إلى جنوبها بسبب القصف المستمر للجيش الإسرائيلي، وقد أصدرت الحكومة الإسرائيلية تحذيرات من العودة، كما أسقطت منشورات على جنوب غزة تحذر من العودة. ومع ذلك، بدأ عدة مئات من الفلسطينيين بالعودة شمالاً بعد إعلان وقف إطلاق النار في 24 نوفمبر.[23] وفي الساعات الأولى من وقف إطلاق النار، أفادت قناة الجزيرة الإنجليزية أن جيش الاحتلال فتح النار على الفلسطينيين العائدين إلى مدينة غزة،[27] فقُتل اثنان.[28]

وتبادل الجانبان الاتهامات بانتهاك اتفاق وقف إطلاق النار بعد وقت قصير من بدايته. وقالت وزارة الصحة في غزة إن شخصين قُتلا وأصيب حوالي ثلاثين بعد أن فتح الجنود الإسرائيليون النار على الفلسطينيين في الصباح الباكر.[25] وأفادت قناة سكاي نيوز في 24 نوفمبر أن نيران القناصة الإسرائيلية أصابت أفراداً من مجموعة من المدنيين كانوا يحاولون العبور من شمال غزة إلى جنوبها في اليوم الأول من وقف إطلاق النار.[29][30]

أخرت حركة حماس تسليم الدفعة الثانية من الأسرى في 25 نوفمبر، بسبب عدم التزام جيش الاحتلال ببنود الاتفاق، خاصةً عدم الالتزام بمعيار الأقدمية عند الإفراج عن الأسرى الفلسطينين، وكذلك عدم إدخال شاحنات الإغاثة إلى شمال قطاع غزة. ثم تدخل الوسيط القطري لحل هذه المشكلة فأفرجت حماس عن هؤلاء الأسرى.[31]

ردود الفعل

فلسطينيًا

كانت ردود أفعال السكان الفلسطينيين متباينة. قال البعض لصحيفة نيويورك تايمز إن ذلك يُمثل «القليل من الارتياح« بينما خشي الكثيرون من أنه لن يُنهي الحرب. وذهب البعض إلى أن أربعة أيام لم تكن كافية لانتشال الجثث من تحت الأنقاض أو البحث عن المفقودين.[32] وفي الضفة الغربية، أفادت التقارير أن الآلاف تجمعوا حول سجن عوفر التابع لجيش الاحتلال في انتظار إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين، بينما كانوا يرفعون الأعلام الفلسطينية. وورد أن الشرطة الإسرائيلية أطلقت الغاز المسيل للدموع على الحشد في محاولة لتفريقه.[23] وفي مخيم قلنديا للاجئين بالضفة الغربية، صرح أحد الفلسطينيين أنه على الرغم من أن وقف إطلاق النار يمثل وقفة جيدة للقصف، إلا أنه ليس حلاً، واصفًا الأعمال العسكرية الإسرائيلية بالمذبحة.[25][33]

إسرائيليًا

أصدر مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بيانًا بشأن إطلاق سراح المجموعة الأولى من الرهائن في 24 نوفمبر، ذكر فيه أنهم "ملتزمون بعودة جميع الرهائن والمفقودين".[34]

وقال جيل ديكمان، ابن عم الرهينة المسمى كارمل، لصحيفة الإندبندنت إنه «إذا فتحت هذه الصفقة الباب أمام الصفقة التالية»، فسيتم إطلاق سراح المزيد من الرهائن، مضيفًا أن «المشكلة هي ما إذا كانت الصفقة ستنهار بين الأيام».[35] أعربت والدة رهينة أخرى عن أسفها بسبب غيرتها لأن عائلات الرهائن المفرج عنهم تمكنت من احتضان أحبائهم المفرج عنهم ورؤيتهم.[23]

دوليًا

رحب الرئيس الأمريكي جو بايدن بالاتفاق،[36] كما رحبت كل من المملكة المتحدة وفرنسا والصين وروسيا بها. وأعرب رئيس وزراء قطر الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني عن أمله في أن يصبح وقف إطلاق النار دائمًا، وقد أشاد وزراء الخارجية العرب بالاتفاق، ودعوا إلى زيادة كبيرة في المساعدات لغزة وتمديد الهدنة.[35] وانتقد آخرون وقف إطلاق النار باعتباره لا يضمن نهاية العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، أو أنه «ليس كافياً لانتشال جثث الموتى من تحت الأنقاض ودفنهم»، أو أنه «بلا معنى» دون التمكن من العودة إلى غزة.[32] وذكرت صحيفة بوليتيكو أن إدارة بايدن كانت قلقة من أن وقف إطلاق النار سيمنح الصحفيين وصولاً أكبر إلى غزة ويسمح لهم بالإبلاغ عن تصرفات الجيش الإسرائيلي، مما يحول الرأي العام ضد إسرائيل.[37]

في 22 نوفمبر، رحب رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوسا بوقف إطلاق النار وأعرب عن أمله في أن يعزز الجهود الرامية إلى تحقيق «نهاية تامة للصراع الحالي».[38]

وصرح جويل ويلر، المدير العام لمنظمة أطباء العالم، أن «التوقف لمدة أربعة أيام هو مجرد ضمادة وليس رعاية صحية. وهذا ليس وصولاً إنسانيًا، إنها مزحة».[39]

مراجع

  1. ^ "Israel-Hamas truce deal: All that you need to know". قناة الجزيرة الإنجليزية. 22 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-22.
  2. ^ Massoud، Bassam؛ Rose، Emily (22 نوفمبر 2023). "Israel, Hamas agree 4-day truce for hostage release and aid into Gaza". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2023-11-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-22.
  3. ^ "Qatar announces Israel-Hamas truce-for-hostages deal that would pause Gaza fighting, bring more aid". أسوشيتد برس. 21 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-22.
  4. ^ "New-York Times". نيويورك تايمز. 24 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-24.
  5. ^ John، Tara؛ Izso، Lauren؛ Michaelis، Tamar؛ Tanno، Sophie (25 نوفمبر 2023). "Who are the hostages released on Friday?". سي إن إن. مؤرشف من الأصل في 2023-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-25.
  6. ^ قطر تعلن تمديد الهدنة ليومين والاحتلال يعلن وصول الدفعة الرابعة من المحتجزين، الجزيرة.نت، نشر في 27 نوفمبر 2023، دخل في 27 نوفمبر 2023. نسخة محفوظة 2023-11-28 على موقع واي باك مشين.
  7. ^ تمديد الهدنة ليوم واحد والقسام ترفع جهوزيتها تحسبا لتجدد المعارك، الجزيرة.نت، نشر في 30 نوفمبر 2023، دخل في 30 نوفمبر 2023. نسخة محفوظة 2023-11-30 على موقع واي باك مشين.
  8. ^ قطر: استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة يعقّد جهود الوساطة، الجزيرة.نت، نشر في 1 ديسمبر 2023، دخل في 1 ديسمبر 2023. نسخة محفوظة 2023-12-02 على موقع واي باك مشين.
  9. ^ Coen, Susie; Bodkin, Henry; Hamblin, Andrea (22 Nov 2023). "Israel-Hamas ceasefire agreed in exchange for hostages". The Telegraph (بBritish English). ISSN:0307-1235. Archived from the original on 2023-11-22. Retrieved 2023-11-22.
  10. ^ Wang، Selina؛ Gomez، Justin (23 نوفمبر 2023). "Biden says 'fingers crossed' for hostage release as officials describe his role, backstory". إيه بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2023-11-23. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-24.
  11. ^ "Hamas Armed Wing Says It Discussed Freeing 70 Hostages in Return for 5-Day Truce". يو إس نيوز آند وورد ريبورت. 13 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-22.
  12. ^ Beaumont، Peter (22 نوفمبر 2023). "Netanyahu avoids political rebellion over Hamas hostage deal but ally calls it 'immoral'". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2023-11-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-22.
  13. ^ أ ب "Are Israel and Hamas nearing a 'hostage' deal? What to know". Al Jazeera. 16 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-22.
  14. ^ حماس تؤكد اتفاق الهدنة وتكشف أبرز بنوده، الجزيرة.نت، نشر في 22 نوفمبر 2023، دخل في 26 نوفمبر 2023. نسخة محفوظة 2023-11-23 على موقع واي باك مشين.
  15. ^ أ ب الهدنة الإنسانية المؤقتة في غزة 2023.. بنودها وتفاصيلها، الجزيرة.نت، نشر في 29 نوفمبر 2023، دخل في 29 نوفمبر 2023. نسخة محفوظة 2023-11-29 على موقع واي باك مشين.
  16. ^ Zilber، Neri (24 نوفمبر 2023). "Who are the Palestinian women and children being freed under hostage deal?". Financial Times. مؤرشف من الأصل في 2023-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-25.
  17. ^ Fayyad، Abdallah (22 نوفمبر 2023). "Why Israel imprisons so many Palestinians". Vox. مؤرشف من الأصل في 2023-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-25.
  18. ^ "'We were humiliated': Freed Palestinian prisoner recounts ordeal during Israeli detention". Dawn. 25 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-25.
  19. ^ شهادات الأسرى الإسرائيليين وتوديعهم للقسام.. الجزيرة نت تحكي قصة المقاوم الإنسان، الجزيرة.نت، نشر في 26 نوفمبر 2023، دخل في 27 نوفمبر 2023. نسخة محفوظة 2023-11-27 على موقع واي باك مشين.
  20. ^ وسائل إعلام إسرائيلية: حماس أحسنت معاملة الأسرى المفرج عنهم، الجزيرة.نت، نشر في 27 نوفمبر 2023، دخل في 27 نوفمبر 2023. نسخة محفوظة 2023-11-28 على موقع واي باك مشين.
  21. ^ Fulton، Adam؛ Chao-Fong، Léonie؛ Yang، Maya؛ Bryant، Tom؛ Rawlinson، Kevin؛ Livingstone، Helen؛ Holmes، Oliver. "Israel-Hamas war live: ceasefire due to begin in Gaza on Friday morning with first hostage release expected shortly after". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2023-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-24.
  22. ^ Tanyos، Faris؛ Reals، Tucker (24 نوفمبر 2023). "Group of hostages released as temporary cease-fire in Israel-Hamas war takes effect". سي بي إس نيوز. مؤرشف من الأصل في 2023-11-26. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-24.
  23. ^ أ ب ت ث Jobain، Najib؛ Federman، Josef؛ Jeffery، Jack (24 نوفمبر 2023). "Hamas frees first batch of hostages under truce, including 13 Israelis, officials and media say". أسوشيتد برس. مؤرشف من الأصل في 2023-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-24.
  24. ^ Masoud، Bassam؛ Laizans، Janis (24 نوفمبر 2023). "Thailand says 12 hostages freed in Gaza; Israeli media report others being handed over". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2023-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-24.
  25. ^ أ ب ت Neuman، Scott؛ Estrin، Daniel؛ Mann، Brian (24 نوفمبر 2023). "13 Israelis are among the two dozen hostages freed by Hamas". NPR. مؤرشف من الأصل في 2023-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-24.
  26. ^ إنفوغراف.. يوميات الهدنة وتبادل الأسرى بين المقاومة وإسرائيل، الجزيرة.نت، نشر في 28 نوفمبر 2023، دخل في 29 نوفمبر 2023. نسخة محفوظة 2023-11-29 على موقع واي باك مشين.
  27. ^ "Israeli forces open fire to stop people returning to north Gaza". Al Jazeera (بEnglish). Archived from the original on 2023-11-26. Retrieved 2023-11-24.
  28. ^ "Israeli Forces Open Fire at Palestinians Returning North, Kill Two". Palestine Chronicle. 24 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-26. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-25.
  29. ^ "Israel-Hamas war: Palestinians hit by sniper fire in northern Gaza on first day of truce". Sky News (بEnglish). Archived from the original on 2023-11-26. Retrieved 2023-11-26.
  30. ^ "Palestinian teenager 'dizzy with happiness' to be freed". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2023-11-26.
  31. ^ جهود الوساطة تتمم المرحلة الثانية لاتفاق الأسرى وبايدن يشكر أمير قطر، الجزيرة.نت، نشر في 26 نوفمبر 2023، دخل في 27 نوفمبر 2023. نسخة محفوظة 2023-11-26 على موقع واي باك مشين.
  32. ^ أ ب Yazbek، Hiba؛ Bakr Bashir، Abu (22 نوفمبر 2023). "In Gaza, Deal for Temporary Cease-Fire Brings 'Little Bit of Relief'". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2023-11-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-22.
  33. ^ "هدنة غزة تكشف "هيروشيما جديدة"". اندبندنت عربية. 25 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-27.
  34. ^ Zaig, Gadi (24 Nov 2023). "Who are the Israeli hostages released by Hamas on Friday?". The Jerusalem Post (بen-US). Archived from the original on 2023-11-24. Retrieved 2023-11-24.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  35. ^ أ ب Trew، Bel (22 نوفمبر 2023). "Benjamin Netanyahu vows Gaza war will continue after ceasefire as families of hostages face anxious wait". ذي إندبندنت. مؤرشف من الأصل في 2023-11-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-22.
  36. ^ Helen Livingstone, Léonie Chao-Fong, Martin Belam and Helen Sullivan (22 نوفمبر 2023). "Israel-Hamas war live: no hostages to be released before Friday, says senior Israeli official". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2023-11-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-22.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  37. ^ Ward، Alexander؛ Cancryn، Adam؛ Lemire، Jonathan (21 نوفمبر 2023). "Biden admin officials see proof their strategy is working in hostage deal". بوليتيكو. مؤرشف من الأصل في 2023-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-25.
  38. ^ "South Africa hopes Gaza truce bolsters efforts to end conflict". رويترز. 22 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-22.
  39. ^ Farge، Emma (24 نوفمبر 2023). "UN agencies hope truce will allow aid to flow to northern Gaza". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2023-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-25.