تحتوي هذه المقالة معلومات خلافية.

صلبة (قبيلة)

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
صلبة (قبيلة)
التعداد الكلي
التعداد
مئات آلاف
اللغات
العربية
الدين

قبيلة الصلبة أو الصُليّب هي قبيلة عربية كنانية خندفية مضرية عدنانية. اُشتهرت قبيلة الصلبة بصناعة الأدوية والطبابة ولديهم الدراية بمواطن الماء والآبار وهم من البدو الرحل. يسكنون الأباطح والرمال في جزيرة العرب من الحجاز وتهامة.[1]

نسب قبيلة صلبة

تنتسب قبيلة صلبة إلى:

وقال الشاعر راشد الخلاوي:

الصلب أجواد نمى الجود جدهم
نزار الذي صلب العرب من صلايبه

ذكرهم في كتب الأنساب

  • قال الإمام ابن حجر العسقلاني  في كتابه «تبصير المنتبه بتحرير المشتبه»: ((الصلبي، بالضم وسكون اللام ثم باء موحدة، نسبة إلى صلب بن عبد الله بن وهب من بني سامة بن لؤي.))[4]
  • وقال الإمام جلال الدين  السيوطي في كتابه "لب اللباب في تحرير الأنساب، باب الصاد واللام:" الصلبي" بضم الصاد المهملة، وسكون اللام وفي آخرها الباء الموحدة: ((هذه النسبة إلى الصلب بن وهب بن ناقل من بني سامة بن لؤي بن غالب))[5]
  • وقال الإمام السمعاني المروزي في كتابه «الأنساب»: الصُّلْبي؛ بضم الصاد المهملة وسكون اللام وفي آخرها الباء، هذه النسبة إلى صلب، وهو بطن من بني سامة بن لؤيّ، وهو الصلب ابن وهب بن ناقل، من بني سامة بن لؤيّ.[6]

في الشعر

ذكرهم الشاعر راشد الخلاوي في عدة أبيات منها:

كنا شيوخ العز والعز عزنا
وفي عزنا من عز تجري مراكبه
وعلى عزنا تبنى بيوت من العلا
وما طال من عز لدى الناس طال به
وحنا ملوك الدار والدار دارنا
من عهد عاد إلى ولاد تلاد به

مراجع

  1. ^ جريدة الأنباء نسخة محفوظة 22 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ كتاب الأنساب باب الصاد واللام الصلبي، لأبو الفضل جلال الدين عبد الرحمن بن كمال الدين أبي بكر بن محمد السيوطي.
  3. ^ كتاب الأنساب، للمؤرخ النسّاب عبد الكريم بن محمد بن منصور التميمي السمعاني المروزي.
  4. ^ أحمد بن علي بن حجر العسقلاني (2010). تبصير المنتبه بتحرير المشتبه (ط. الأولى). بيروت: المكتبة العلمية. ص. الجزء الثالث ،باب حرف الصاد ،صفحة 848.
  5. ^ لب الألباب في تحرير الأنساب ، الإمام جلال الدين السيوطي، باب الصاد واللام صفحة 137.
  6. ^ الإمام عبدالكريم بن محمد السمعاني المروزي ، كتاب الأنساب ، نشر دار المعارف العثمانية ، حيدر أباد ، 1962 ،الجزء الثامن ،باب الصاد واللام ، صفحة 322.