هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
يرجى مراجعة هذه المقالة وإزالة وسم المقالات غير المراجعة، ووسمها بوسوم الصيانة المناسبة.

حاجة عثمان بله

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

أول كابتن طيار سودانيه هي ليست حاجه عثمان بل اوفيليا يوسف عبد الجليل درست في الولايات المتحده الامريكيه وحصلت على الرخصة منذ العام 1995

حاجة عثمان بله

أول كابتن طيران سودانية تحلق في فضاء العالمية

مثلما برعت المرأة السودانية في كثير من المجالات التي تعتبر حكراً على الرجال امتدت براعتها إلى مجالات شاقة صعبة مثل الطيران  وتعتبر “حاجة عثمان” كأول امرأة (سودانيه) تقود طائرة وتحلق بها في السماء.[1]

المراحل التعليمية

بدأت بدراسة الطب بجامعة دمشق، فجمعت بين الطب والطيران، لكن دراسة الطيران همها الأول والمختلف عن أحلام الفتيات من جيلها، وبعد إعلانها عن رغبتها في دراسة الطيران اتجهت لأكاديمية هاي ليفل بالخرطوم المختصة في علوم الطيران، حازت على رخصة من الاكاديمية الملكية الأردنية للطيران في عام 2010، وحازت أيضا على رخصة الطيران التجاري ليصبح من حقها أن تلزم الركاب وطاقم الرحلة بربط الأحزمة إيذانا بالإقلاع.

وبذلك انضمت “الحاجة عثمان” إلى قائمة (94) من سيدات قيادة الطائرات عالمياً، وأصبحت اسماً يحلق في سماء نجاحات المرأة السودانية.

وحازت حاجة عثمان على شهادة الطيران الدولية من جنوب إفريقيا بعد دورات تدريب والسولو (التدريب المنفرد) استغرقت فيها حوالي 150 ساعة من التحليق، ثم التحقت بمنظمة نساء في الطيران.[2]

بدأت كابتن “حاجة” دراسة الطيران في العام 2008م.

حاجة عثمان بله
معلومات شخصية
الجنسية سودانية
الحياة العملية
المهنة كابتن طيران

[3]

المراحل العملية

عملت بشركة تاركو كأول امرأة سودانية تقود طائرة وتحقق هذا الإنجاز، وتقول إنها سعيدة بعملها وتهوى قيادة الطيران، وتشعر بسعادة غامرة حينما تحلق في الصباح الباكر.

مراجع

  1. ^ ""حاجة عثمان" .. أول كابتن طيران سودانية تحلق في فضاء العالمية". صحيفة المجهر السياسي السودانية. 13 مارس 2019. مؤرشف من الأصل في 2020-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-31.
  2. ^ "حاجة عثمان.. كابتن سودانية تطمح لقيادة طائرة من نوع "إيرباص 322"". الشروق أونلاين. 13 ديسمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2020-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-31.
  3. ^ "أول كابتن طيران سودانية:(الحاجة عثمان)..(الله لي في الجو طيارة)". النيلين. 3 نوفمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2020-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-31.