جيمس فرانسيس إدوارد ستيوارت

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
جيمس فرانسيس إدوارد ستيوارت
المدعي اليعقوبي
فترة الحكم
16 سبتمبر 1701 - 1 يناير 1766
جيمس الثاني والسابع
تشارلز الثالث
معلومات شخصية
الزوج/الزوجة ماريا كليمنتينا سوبياسكا

جيمس فرانسيس إدوارد ستيوارت (10 يونيو 1688 - 1 يناير 1766)؛ أو كما يلقب بـ المدعي القديم من قبل اليمينيون، هو ابن جيمس الثاني والسابع ملك إنجلترا واسكتلندا وزوجته الثانية الإيطالية الكاثوليكية ماري من مودينا، أصبح أمير ويلز منذ ولادته، ولكن بعد شهور قليلة من ولادته تم عزل والده الكاثوليكي ونفيه من البلاد بعد أحداث الثورة المجيدة، أصبحت شقيقته الكبرى الغير شقيقة والبروتستانتية ماري الثانية وزوجها ويليام من ناساو-أورانيا ملوكاً على إنجلترا واسكتلندا، واستناداً على وثيقة الحقوق لعام 1689 ومرسوم التولية لعام 1701 تم استعباد جميع الكاثوليك من العرش الإنجليزي ولاحقاً العرش البريطاني.

نشأ جيمس فرانسيس في أوروبا القارية، وكان يُعرف بـ شوفالييه دي سان جورج، بعد وفاة والده في 1701 أصبح المدعي التالي للعرش كـ جيمس الثالث الإنجليزي والإيرلندي وجيمس الثامن الإسكتلندي، بدعم من اتباعه اليعاقبة وابن عمه لويس الرابع عشر ملك فرنسا، وبعد أربعة عشر عاماً حاول جيمس الانتفاضة على النظام في بريطانيا ولكنها فشلت، ومن ثَّم حاول أيضا ابنه تشارلز إدوارد محاولة الأخيرة والبائسة لاستعادة الحكم في 1745.

بعد وفاته حاول ابنيه تشارلز وهنري المطالبة بالتاج البريطاني كجزء من خلافة اليعاقبة ولكن دون جدوى حقيقية، تم تمرير الإدعاء إلى نسل أحفاد عمته هنرييت آن ستيوارت، بعد انقراض نسله.

السيرة الذاتية

جيمس فرانسيس إدوارد وهو لا يزال صغيراً.

ولد جيمس فرانسيس إدوارد في 10 يونيو 1688 بقصر سانت جيمس، بحيث أنه ابن الملك جيمس الثاني من إنجلترا وإيرلندا والسابع من اسكتلندا وزوجته الثانية ماري من مودينا، وكلاهما كانوا من أتباع الروم الكاثوليك،[1] وبما أنه الابن الذكر الأكبر للملك أصبح تلقائيا دوق كورنوال ودوق روثيساي، من بين العديد من الألقاب الأُخرى.

كانت ولادة الأمير مثيرة للجدل وغير متوقعة، حيث جاءت بعد خمس سنوات من آخر حمل لوالدته وبعد ثلاث سنوات على البداية عهد والده. كانت والدته تبلغ من العمر 29 عامًا آنذاك وقد تجاوزت سن الإنجاب،[2] وكان البروتستانت البريطانيون يأملون أن تخلفه أخته الغير شقيقة ماري من زواج والده الأول، بحيث نشأت ماري وشقيقتها الصغرى الأميرة آن كبروتستانت،[3] طالما كان هناك احتمال أن يخلفه أحدهما، رأى معارضو الملك أن حكمه يمثل إزعاجًا مؤقتًا، عندما بدأ الناس في الخوف من أن زوجة جيمس الثانية ستلد ابنًا كاثوليكيًا ووريثًا، لذلك نمت حركة المعارضة ليحل محل والده ابنته الكبرى الأميرة ماري وصهره وابن أخته ويليام من ناساو-أورانيا.

عندما ولد الأمير بدأت الشائعات على الفور تنتشر بأنه طفل محتال، بحيث تم تهريبه من غرفة الولادة الملكية على الفور وأن الطفل الفعلي لجيمس وماري قد ولد ميتًا،[4] في محاولة لإسقاط هذه الشائعة، نشر جيمس شهادات أكثر من سبعين شاهدًا على الولادة.[5][6]

في 9 ديسمبر مع أحداث الثورة المجيدة وبعد محاولات بائسة، تنكرت الملكة ماري في زي خادمة وهربت مع الرضيع جيمس إلى فرنسا، بحيث نشأ جيمس الشاب في قلعة سن جرمن آن له[1] التي سلمها لويس الرابع عشر إلى والده جيمس الثاني، كان كل من الملك السابق وعائلته موضع تقدير كبير من قبل الملك الفرنسي (الذي كان ابن خاله)،[7] وكانوا يزورون بشكل منتظم إلى فرساي حيث عاملهم لويس الرابع عشر وبلاطه على أنهم ملوك حاكمون، وفي يونيو 1692 ولدت شقيقته لويزا ماريا.[8]

جيمس فرانسيس إدوارد، تقريباً في 1703، من بورتريه منسوبة إلى ألكسيس سيمون بيل، الآن يعتبر اللوحة ضمن المجموعة الملكية البريطانية.

عند وفاة والده عام 1701 اعترف به الملك لويس الرابع عشر بأنه ملك الشرعي للعروش الإنجليزية والإيرلندية والاسكتلندية، وكذلك حصل على الموافقة من إسبانيا والولايات البابوية ومودينا بحيث اعترفوا بأنه ملك إنجلترا وإيرلندا واسكتلندا والتي رفضت الاعتراف بوليام الثالث وشقيقته ماري الثانية، أو بـ آن بأنهم ملوك شرعيين، ونتيجة لادعائه فقدان عروش والده تمت محاكمة جيمس بتهمة الخيانة في لندن في 2 مارس 1702، وتمت مصادرة ألقابه بموجب القانون الإنجليزي.[1][9]

على الرغم من تأخره في فرنسا بسبب انتشار وباء الحصبة، حاول جيمس الغزو لأول مرة محاولًا الهبوط في خور فورث في 23 مارس 1708، ومع ذلك اعترضت أسطول الأدميرال السير جورج بينج السفن الفرنسية مما أدى إلى منع الهبوط، وإلى جانب سوء الأحوال الجوية.[10]

خدم جيمس لفترة في الجيش الفرنسي كما فعل والده خلال هذه الفترة، بين أغسطس وسبتمبر 1710 عينت الملكة آن إدارة جديدة لحزب المحافظين بقيادة روبرت إيرل هارلي الذي دخل في مراسلات سرية مع دي تورسي، وزير الخارجية الفرنسي، ادعى فيه أنه يرغب في تولي جيمس العرش في حال تحوله إلى البروتستانتية[5] وبعد ذلك بعام حاولت الحكومة البريطانية دفع لطرد جيمس من فرنسا كشرط مسبق لمعاهدة صلح مع فرنسا، وفقا لمعاهدة أوترخت (1713)، هارلي ولورد بولينغبروك، وزير الخارجية، تواطأ مع الفرنسيين في نفي جيمس إلى دوقية لورين.[5]

أصيبت الملكة آن بمرض شديد في عيد الميلاد عام 1713 وبدت على وشك الوفاة، ومع ذلك في يناير 1714 تعافت ولكن أصبح من الواضح أنه لم يكن لديها وقت أطول لتعيشها،[11] ومن خلال دي تورسي ووكيله في لندن، الأب فرانسوا غوتييه واصل هارلي المراسلات مع جيمس، ودخل بولينغبروك أيضًا في مراسلات منفصلة معه صرح كلاهما لجيمس أن تحوله إلى البروتستانتية سيسهل انضمامه على العرش، ومع ذلك رد جيمس بأنه كاثوليكي متدين على تورسي: «لقد اخترت مساري الخاص، لذلك فإن على الآخرين تغيير مشاعرهم»،[5] ومع مارس 1714 رفض جيمس التحول، وبعد ذلك توصل هارلي وبولينغبروك إلى رأي مفاده أن صعود جيمس إلى العرش لم يصبح ممكنًا، رغم أنهما حافظا على مراسلاتهما معه.

نتيجة لذلك في أغسطس 1714، أصبح قريبه ناخب هانوفر جورج لويس اللوثري والناطق بالألمانية، بحيث كان أقرب شخص مدين بالبروتستانتية للملكة آن، ملكًا لمملكة بريطانيا العظمى تحت اسم جورج الأول بعد وفاة الملكة آن ووالدته،[10] جيمس ندد له، مشيراً «لقد نظرت في عائلة الأجنبية، والأجانب إلى بلادنا، والبعيدة في الدم، والغرباء حتى في لغتنا، أصبحوا وراثة للعرش»،[12] بعد تتويج جورج في أكتوبر 1714، اندلعت أعمال شغب كبرى في جنوب إنجلترا.[13]

المدعي القديم يهبط على الأراضي الإسكتلندي، من نقش من القرن الثامن عشر.

وفي السنة التالية نظمت حركة اليعاقبة الانتفاضات في اسكتلندا وكورنوال والتي هدفت إلى وضع «جيمس الثالث والثامن» على العرش في 22 ديسمبر 1715، استطاع جيمس الوصول إلى اسكتلندا هذه المرة، بعد عدة معارك استطاع الوصول إلى بيترهيد وسرعان ما أصيب بالحمى، واشتد عليه المرض بسبب الشتاء الإسكتلندي الجليدي، وفي يناير 1716 أقام البلاط في قصر سكون، قيل أن جين ستيوارت أخته الغير الشقيقة جاءت من ويسباك في إنجلترا لزيارته،[14] ومع ذلك حين علم بالقرب القوات الحكومية منه، عاد إلى فرنسا مبحراً من مونتروز في 5 فبراير 1716، تسبب التخلي عن حلفائه المتمردين في إحساس سيء ضده في اسكتلندا،[10] ولم يتم الترحيب به لدى عودته إلى فرنسا، توفي الملك لويس الرابع عشر في 1 سبتمبر 1715، ووجدت الحكومة الفرنسية حرجًا سياسيًا بسببه، وبذلك تحالفت فرنسا الحامية الرئيسية له حتى الآن مع بريطانيا، أدى هذا بشكل فعال إلى تأمين ملكية سلالة هانوفر على مملكة بريطانيا العظمى.

النفي

جيمس خلال شبابه.

بعد الغزو الفاشل في 1715، عاش جيمس في الأراضي البابوية، أول مرة في أفينيون (أبريل 1716 - فبراير 1717)،[15] ثم في بيزارو (1717)[16] وأوربينو (يوليو 1717 - نوفمبر 1718)؛[17] حتى منحه البابا كليمنت الحادي عشر قصر بالازو ديل ري في روما كمقر إقامة،[18] وهو ما وافق عليه. أظهر البابا إنوسنت الثالث عشر مثل سلفه الكثير من الدعم. بفضل صداقته مع الكاردينال فيليبو أنطونيو جوالتيريو حصل جيمس على راتب سنوي قدره ثمانية آلاف سكودي روماني، مكنته هذه المساعدة من تنظيم بلاط يعقوبي في روما، على الرغم من أنه عاش في الفخمة، إلا أنه استمر في المعاناة من نوبات الكآبة.

تم التخطيط للمزيد من الجهود لإعادة آل ستيوارت على العرش البريطاني، في عام 1719 غادرت بعثة كبيرة من إسبانيا لكنها اضطرت إلى العودة بسبب الطقس، مع ذلك هبطت جماعة صغيرة على المرتفعات الاسكتلندية، لكن انتفاضة اليعاقبة لعام 1719 هُزمت في معركة غلين شيل، ذهب جيمس إلى إسبانيا على أمل أن يتمكن من المشاركة في الغزو، ولكن بعد التخلي عنها اضطر للعودة إلى إيطاليا. تم التخطيط لمحاولة أخرى في عام 1722 ولكن بعد الكشف عن مؤامرة أتيربيري، لم تسفر عن شيء.[3]

في ممارسة لمنصبه المزعوم ادعى جيمس إلى إنشاء ألقاب النبلاء لأنصاره البريطانيين وأعضاء بلاطه، والتي لم يتم الاعتراف بأي منها في بريطانيا.

أصبح بلاطه محطة شهيرة للمسافرين الإنجليز الذين يقومون بجولات كبرى، بغض النظر عن الانتماء السياسي،[19] بالنسبة للكثيرين كانت تعمل بمثابة قنصلية غير رسمية لأولئك الذين يحتاجون إلى رعاية طبية التي يفضلون أن يعالجهم أحد مواطنيهم. في عام 1735 اعتنى أطباء البلاط بإدموند شيفيلد ، دوق باكنغهام ونورمانبي الثاني، وبعد ثلاثين عامًا بجيمس بوزويل،[20] ظل جيمس يعامل معاملة حسنة في روما حتى وفاته، سُمح له بالقيام بالخدمات البروتستانتية في بلاطه، وأيضا أُعطي له أرضًا حيث يمكن للرعاياه البروتستانت الحصول على مكان للدفن.

الزواج والنهاية

ابنا جيمس، بوني الأمير تشارلي (يسار)، وهنري (يمين) .

منذ البداية تم اقتراح عليه لويز أديلايد دورليان ابنة فيليب الثاني، دوق أورليان للخطبة لكن لم يحدث شيء، في مارس 1717 خلال لزيارته لمودينا، أصبح مخطوبة لابنة عمه بينديتا ديستي، لكن والدها رينالدو الثالث فضل أنهى الخطبة وذلك للحفاظ على علاقاته مع هانوفر وبريطانيا العظمى.[21]

وأخيراً في 3 سبتمبر 1719 تزوج جيمس من ماريا كليمنتينا سوبياسكا (1702-1735)؛ حفيدة يان الثالث سوبياسكي ملك بولندا؛ أقيم حفل الزفاف في كنيسة قصر الأسقفية في مونتيفياسكوني بالقرب من فيتربو، ومن خلال زوجته كان لديه ولدان:-

زوجته ماريا كليمنتينا سوبياسكا.

بعد فشله تحول الانتباه إلى ابنه تشارلز «المدعي الشاب»، الذي قاد الانتفاضة الكبرى في عام 1745، مع فشل هذا التمرد الثاني تم تدمير آمال آل ستيوارت في استعادة العرش البريطاني فعليًا،[22] بحيث اشتبك جيمس وتشارلز في وقت لاحق بشكل متكرر مع بعضهم البعض، وانهارت العلاقات بينهما تمامًا عندما لعب جيمس دورًا في تعيين ابنه هنري كاردينالاً، بعد ذلك أخذ هنري الأوامر المقدسة والتي تطلبت منه الحفاظ على العزوبة، وإنهاء احتمال أن ينجب وريثًا شرعيًا، مما أثار حفيظة تشارلز، الذي لم يتم استشارته في ذاك.

بورتريه من عام 1748

بعد محاولة 1745 الفاشلة، لم تكن هناك مؤامرات أخرى لاستعادة آل ستيوارت باستثناء عندما نظرت الحكومة الفرنسية لفترة وجيزة في عام 1759 في خطة لتتويج جيمس (70 عامًا) ملكًا لإيرلندا كجزء من خططهم لغزو بريطانيا، ولكن لم يتم تقديم العرض رسميًا إلى جيمس مطلقًا، تضمنت العديد من الخطط المنفصلة أيضًا وذلك لمنح تشارلز السيطرة على إيرلندا المستقلة المدعومة من فرنسا، على الرغم من أنه تم إحباط ذلك بعد أن ظهر تشارلز في اجتماع مع الفرنسيين لمناقشة الخطة في وقت متأخر، وبحيث أثار للجدل، ومثالية في التوقعات مما أدى إلى رفض الفرنسيون إمكانية مساعدة اليعاقبة.[23]

توفي جيمس بعد مرض مزمن في روما في 1 يناير 1766 عن عمر يناهز 77 عامًا في قصر موتي،[3][24] ودُفن في سرداب كنيسة القديس بطرس في مدينة الفاتيكان، تم تزيين مكان دفنه بالنصب التذكاري حملت شعارات آل ستيوارت الملكي، استمر حكمه المزعوم مدة 64 عامًا و3 أشهر و16 يومًا، بحيث كان أطول من أي ملك بريطاني حتى تجاوزه الملكة إليزابيث الثانية في 23 مايو 2016.[25]

تابوت جيمس فرانيس إدوارد مع ابنيه في كاتدرائية القديس بطرس.

بعد وفاته رفض البابا الاعتراف بمطالبة ابنه الأكبر تشارلز بالعرشين البريطاني والإيرلندي، بدلاً من ذلك واعتبارًا من 14 يناير 1766 وعلى مراحل خلال العقد التالي تم القبول سلالة هانوفر كحكام شرعيين لبريطانيا وإيرلندا، بعد شهرين من وفاة جيمس في 14 مارس تمت إزالة شعارات الملكية لإنجلترا من مدخل قصر موتي،[24] أدى هذا القرار إلى تخفيف وإصلاح تدريجي لقوانين العقوبات المناهضة للكاثوليكية في بريطانيا وإيرلندا، وأخيراً في عام 1792 أشارت البابوية تحديدًا إلى جورج الثالث على أنه "ملك بريطانيا العظمى وإيرلندا"، مما أثار احتجاجًا من ابن جيمس الأصغر هنري، الذي كان آنذاك المطالب اليعقوبي.[26]

أصول العائلية

شجرة العائلة

 
 
 
 
 
 
 
 
 
جيمس الأول
1625-1566
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
تشارلز الأول
1649-1600
 
 
 
 
 
 
 
إليزابيث
1662-1596
 
 
 
جورج
1641-1582
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
الأميرة ماري
1660-1631
 
تشارلز الثاني
1685-1630
 
جيمس الثاني
1701-1633
 
 
 
صوفيا
1714-1630
 
إرنست أغسطس
1698-1629
 
جورج ويليام
1705-1624
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
ويليام الثالث
1702-1650
 
ماري الثانية
1694-1662
 
آنّ ستيوارت
1714-1665
 
جيمس فرانسيس
1766-1688
 
جورج الأول
1727-1660
 
 
 
صوفيا دوروثيا
1726-1666
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
ويليام
1700-1689
 
تشارلز
1788-1720
 
 
جورج الثاني
1760-1683
 
صوفيا أميرة هانوفر
1757-1687

النسب

المراجع

  1. ^ أ ب ت ""Prince James Francis Edward", The British Monarchy". مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-30.
  2. ^ "The Two Pretenders". Historic UK. مؤرشف من الأصل في 2021-04-11.
  3. ^ أ ب ت ""James Francis Edward Stuart", The Stuart Succession Project, University of Exeter". مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-30.
  4. ^ Margaret McIntyre, Mary II (1662–1694), in Anne Commire (ed.), Women in World History, vol. 10 (2001), (ردمك 0-7876-4069-7), p. 516
  5. ^ أ ب ت ث James Edward Gregg, 'James Francis Edward (1688–1766) نسخة محفوظة 29 January 2017 على موقع واي باك مشين.', Oxford Dictionary of National Biography, Oxford University Press, 2004; online edn, May 2012, accessed 23 June 2013.
  6. ^ Depositions Taken the 22d. of October 1688. before the Privy-Council and Peers of England; Relating to the Birth of the (then) Prince of Wales. Published by His Majesty's Special Command، [Edinburgh]: [Printed by the heir of Andrew Anderson]، 1688، OCLC:606591965، مؤرشف من الأصل في 2021-07-04.
  7. ^ Frequent mentions throughout the Duke of Saint-Simon's Mémoires.
  8. ^ Princess Louisa Maria Theresa Stuart (1692–1712), Daughter of James II at npg.org.uk (accessed 8 February 2008) نسخة محفوظة 2008-04-20 على موقع واي باك مشين.
  9. ^ Complete Peerage: "Duke of Cornwall".
  10. ^ أ ب ت ""James Francis Edward Stuart, styled James VIII and III", The University of Nottingham". مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-30.
  11. ^ Massie، Allan (2010). The Royal Stuarts. Chapter 16: Random House. ISBN:9781845950903.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: مكان (link)
  12. ^ Simms, Brendan. Three Victories and a Defeat: The Rise and Fall of the First British Empire, 1714–1783. Penguin, 2008.
  13. ^ Paul Kleber Monod. Jacobitism and the English People, 1688–1788. Cambridge University Press, 4 March 1993. p.173
  14. ^ "A Stuart among the Quakers". www.journals.sas.ac.uk. مؤرشف من الأصل في 2021-04-11. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-28.
  15. ^ Bevan (1967), pp. 92, 96.
  16. ^ Bevan (1967), p. 99.
  17. ^ Bevan (1967), pp. 102, 110.
  18. ^ Corp، Edward (2010). The Location of the Stuart Court in Rome: The Palazzo Del Re. Basingstoke: Palgrave Macmillan. ص. 180–205.
  19. ^ Per Edward T. Corp
  20. ^ Corp، Edward T. (2011). The Stuarts in Italy, 1719–1766. Cambridge University Press. ISBN:9780521513272. مؤرشف من الأصل في 2021-06-20.
  21. ^ Bevan (1967), pp. 98–99, 103.
  22. ^ Jacobite على موسوعة بريتانيكا
  23. ^ McLynn (1759) p. 81
  24. ^ أ ب "Stuart Nomination to Irish Sees (1686-1766.)". www.libraryireland.com. مؤرشف من الأصل في 2021-06-20.
  25. ^ "Famous Stewarts". www.stewartsociety.org. مؤرشف من الأصل في 2017-05-10. اطلع عليه بتاريخ 2016-05-20.
  26. ^ Vaughan، Herbert (1906). The Last of the Royal Stuarts: Henry Stuart, Cardinal Duke of York. London: Methuen. ص. 212–214. مؤرشف من الأصل في 2020-11-19.
  27. ^ أ ب ت ث ج ح Louda، Jiří؛ Maclagan، Michael (1999) [1981]. Lines of Succession: Heraldry of the Royal Families of Europe (ط. 2nd). London: Little, Brown. ص. 27, 50. ISBN:978-0-316-84820-6.
  28. ^ Mary of Modena على موسوعة بريتانيكا
  29. ^ أ ب Biografia universale antica e moderna [Universal ancient and modern biography] (بitaliano). presso Gio. Battista Missiaglia. Vol. XIX. 1824. p. 61. Archived from the original on 2020-11-19.
  30. ^ أ ب ت de Saint-Évremond، Charles (1728). The works of Monsieur de St. Evremond. ترجمة: des Maizeaux. London: J. and J. Knapton, J. Darby, A. Battesworth. ص. 106. مؤرشف من الأصل في 2021-06-20.