بشام

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

بشام


التصنيف العلمي
المملكة: نبات
غير مصنف: ثنائيات الفلقة الحقيقية
غير مصنف: وردانيات
الرتبة: صابونيات
الجنس: بلسان
النوع: C. gileadensis
الاسم العلمي
Commiphora gileadensis
(كارولوس لينيوس) C.Chr
مرادفات [1]
  • Amyris gileadensis L.
  • Amyris opobalsamum L.
  • Balsamea gileadensis (L.) Oken
  • Balsamea meccanensis Gled.
  • Balsamea opobalsamum Baill.
  • Balsamodendrum ehrenbergianum O.Berg
  • Balsamodendrum gileadense (L.) Kunth ex DC.
  • Balsamodendrum opobalsamum (L.) Kunth ex DC.
  • Balsamus libanotus Stackh.
  • Balsamus meccanensis Stackh.
  • Balsamus theophrasti Stackh.
  • Commiphora opobalsamum (L.) Engl.

البشام أو البلسان [2][3] العجلوني أو البلسان الجلعادي أو بلسم مكة [4](باللاتينية: Commiphora gileadensis) (نسبة إلى منطقة جلعاد التاريخية الموازية لمنطقة عجلون الآن) نوع نباتي يتبع جنس البلسان من الفصيلة البخورية. ينتج منه بلسم مكة. هي شجيرة تنبت بكثرة في المناطق الجبلية على السفوح وفي الأودية تزامناً مع المطر، إلا أنها تفقد أوراقها مباشرة بعد انقشاع ضباب موسم الأمطار الموسمية. وهي شجيرة معروفة ما بين مكة والمدينة. ويتواجد أيضًا في اليمن[5] والجزيرة العربية ويبدو أنه انتقل منها إلى مصر[6] وبلاد الشام.

الصفات

تتميز الشجيرة برائحتها الفواحة العطرة عند فرك أوراقها أو أخذ غصن منها، لهذا تستخدم اغصان شجيرة البشام كمسواك ذو رائحة عطرة تعطر الفم، كما أن القشور المأخوذة من لحاء الشجيرة تحتوي على مادة عطرية راتنجية تستخدم كعصارة مطهرة للجروح ومبيدة للبكتيريا، فضلاً عن استخدام تلك القشور كشاي لذيذ.

الاستخدامات

يستخدم أيضاً السائل اللزج ذو الرائحة العطرة النافذة الذي يخرج من لحاء الشجيرة كزيت، وهو المشهور باسم "بلسم مكة"، حيث يتم خدش اللحاء ويقطر منه ببطء سائل راتينجي يستخرج منه فيما بعد هذا الزيت. وتستخدم أيضاُ في صناعة العطور.

انظر أيضا

مراجع

  1. ^ "The Plant List: A Working List of All Plant Species". مؤرشف من الأصل في 2019-07-12. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-06.
  2. ^ Q117357050، ص. 36، QID:Q117357050
  3. ^ أغروفوك. البلسان. تاريخ الولوج 29 نيسان 2012. نسخة محفوظة 13 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  4. ^ Q117357050، ص. 36، QID:Q117357050
  5. ^ عبد الله قاسم مقرم، ومحمد حسن عمر، 2004. الأثر الايجابي لإنشاء الحواجز الحجرية على الحمولة الرعوية في مسيج أمبحارة في محافظة أبين. التقرير السنوي للبرنامج الإقليمي لشبه الجزيرة العربية 2003-2004.. ص. 228. تاريخ الولوج 29 نيسان 2012.[وصلة مكسورة] PDFs/Ann03-04/yemen.pdf نسخة محفوظة 8 مايو 2007 على موقع واي باك مشين.
  6. ^ قاعدة البيانات الأوروبية-المتوسطية للنباتات.البلسان العجلوني (بالإنكليزية). تاريخ الولوج 19 آب 2011. نسخة محفوظة 09 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.