الأتراك في ألمانيا

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
الأتراك في ألمانيا
التعداد الكلي
التعداد
تختلف التقديرات عن بعضها إلى حد كبير
البيانات الرسمية:
لا يسمح التعداد الرسمي الألماني بإبلاغ السكان عن إثنياتهم. ولذلك ففي حين يحصي تعداد عام 2011 وجود 2.7 مليون شخص من المقيمين الألمان ممن لديهم أحد والديهم على الأقل من تركيا،[1] قد لا يكون هذا الرقم تمثيلا صحيحا لمجموع عدد الأتراك. كان المستشار الألماني السابق هلموت كول قد صرَّح عام 1997 عن وجود ثلاثة ملايين تركي يعيشون في ألمانيا.[2]
4 مليون (تقديرات سفارة ألمانيا بواشنطن العاصمة عام 2011)[3]
التقديرات الأكاديمية:
"من ذوي أصول تركية كاملة أو جزئية":
تراوحت التقديرات ما بين 2.5 مليون حتى الـ4 مليون نسمة.[4][5] ولكن اقترح عدة أكاديميون منذ مطلع القرن الواحد والعشرين وجود ما لا يقل عن 4 مليون أو أكثر من 4 مليون شخص من أصول تركية[6][7][8][9][10][11][12][13][14][15]
أو نسبة 5% من مجموع سكان ألمانيا الـ82 مليون نسمة (ما يصل إلى 4.1 مليون نسمة)[13][15]
(كما أخذ بعض الأكاديميون مصادر تقديرية عن مسؤولين أوروبيين تضع الرقم عند قيمة أعلى لتقترح ما يصل إلى 7 مليون تركي في ألمانيا ومنهم المنحدرين منهم)[16]
"السكان المرتبطين بتركيا":
(ويشملون الأتراك من الكرد وغيرهم من الأقليات الأخرى من تركيا، باستثناء الأقليات الإثنية التركية الكبيرة من البلقان، قبرص، العالم العربي):
5 مليون نسمة أو ما يصل إلى أو أكثر من 5 مليون نسمة[17][18][19] حتى 5.6 مليون نسمة[20]
مناطق الوجود المميزة
اللغات
الدين
غالبيتهم إسلام حيث يشكلون أكبر إثنية مسلمة في ألمانيا (وهذا يشمل الأتراك العلمانيين والمسلمين غير المتدينين).أعتنق بعضهم أدياناً أخرى أو هم لادينيون أو ملحدون[21][22]

الأتراك في ألمانيا (بالألمانية: Türkeistämmige in Deutschland) أو أتراك-ألمان، هم الأتراك المقيمين في ألمانيا. ويندرج ضمنهم الجماعات الإثنية التي تقطن تركيا وترجع أصولها لخارج تركيا مثل الأكراد. على وجه العموم، فإن اللغة الإنجليزية هي اللغة التي توحد ما بين جميع الأتراك على اختلاف أصولهم وأعراقهم وذلك حتى مع وجودهم في ألمانيا. وقد وصل عدد الجالية التركية في ألمانيا في عام 2004 إلى 1.739 مليون نسمة.[24]

التاريخ

المقبرة التركية في برلين بجانب مسجد مبني على النمط العثماني يعود تاريخ بناءه إلى منتصف القرن التاسع عشر (عام 1863)

واصل الجنود الأتراك الدخول إلى الأراضي الألمانية مع تأسيس مملكة بروسيا عام 1701 حيث وظَّفهم ملوك بروسيا للخدمة عندهم. تُظهر السجلات التاريخية بروز هذه النزعة تحديداً إبَّان فترة منتصف القرن الثامن عشر بالترافق مع توسع بروسيا. فمثلاً قام دوق كورلاند عام 1731 بوهب عشرين حارساً تركياً لملك بروسيا فريدرش فيلهلم الأول وحتى قِيلَ في مرة من المرات أنه بلغ عدد الجنود المسلمين الذين خدموا في سلاح الفرسان البروسي إلى المئة جندي. تجلى انبهار الملك البروسي بعصر التنوير وقيمه المتحررة في أخذ بروسيا بعين الاعتبار لما خص الجانب الديني للقوات البروسية المسلمة، فيقول فريدرش العظيم عام 1740:

«إن جميع الأديان حسنةٌ بقدر بعضها البعض طالما كان الناس الذين يمارسونها صادقين وحتى لو أراد الأتراك والوثنيون العيش في هذا البلد فعلينا بناء المساجد والمعابد لهم.[25]»

وصل المهاجرون الأتراك إلى ألمانيا مطلع الستينيات من القرن الماضي للعمل كضيوف جاستاربايتر. وكان عددهم قليلا عام 1961 حيث بلغ 6800 نسمة فقط، ليتضاعف بعد 20 عاما ويصبح 6 مليون.

ويعيش 9 ملايين نسمة من حاملي الجنسية التركية من أصل 12 مليون اجنبي على الأراضي الألمانية وفقا لاحصاء قام به المكتب الألماني للاحصاءات نهاية عام 2006. وهناك 415 الف مواطن ألماني من أصول تركية.

التركيبة السكانية

التعداد السكاني

تراوحت تقديرات مجموع الأتراك في ألمانيا كثيراً والتي تشمل على الأشخاص ممن لديهم أصول تركية جزئية ويرجع السبب في ذلك لأن التعداد السكاني الألماني لا يجمع أي بيانات عن إثنيات الأشخاص. غالباً ما تراوحت التقديرات الأكاديمية ما بين 2.5 مليون حتى 4 ملايين نسمة.[4][5] ولكن اقترح عدة أكاديميون منذ مطلع القرن الواحد والعشرين وجود أربعة ملايين نسمة أو ما لا يقل عن أو أكثر من أربعة ملايين نسمة لأشخاص من ذوي أصول تركية جزئية أو كليَّة في البلاد،[5][6][7][8][9][10][11][12][13][14][15] أو يشكّلون نسبة 5% من مجموع سكان ألمانيا البالغ 82 مليون نسمة (ما يمثّل 4.1 مليون نسمة).[5][13][15] كما ميَّز عدة أكاديميون ما بين «السكان المرتبطين بتركيا» والذين يشتملون على الأقليات الإثنية من تركيا، ولكنه لا يشمل الأقليات التركية الإثنية الكبيرة من البلقان وقبرص والعالم العربي. تشير التقديرات إلى أن مجموع الأفراد الذين يعيشون في ألمانيا ممن ينحدرون من تركيا فقط (ومنهم الأقليات الإثنية في تركيا، وتحديداً الأكراد) يصل إلى خمسة ملايين نسمة أو أكثر[17][18][19] ليصل إلى 5.6 ملايين نسمة.[20]

كما أخذ بعض الأكاديميون مصادر تقديرية عن مسؤولين أوروبيين تضع الرقم عند قيمة أعلى، فمثلاً اقترحت الصحفية والباحثة تيسا سيسكوفيتز وجود ما يصل إلى 7 ملايين تركي في ألمانيا ومنهم المنحدرين من هؤلاء (الجيل الثاني).[16]

الاندماج في المجتمع الألماني

المواطنة

كان مفهوم المواطنة الألمانية في السابق قائماً على البنية القانونية التقليدية للأمة الألمانية. ولهذا فإن المفهوم القانوني للمواطنة كان معتمداً على «أواصر دم» التي تربط الفرد بأحد أهليه الألمان (حق الدم) على عكس منح المواطنة تبعاً للمكان الذي يولد فيه الإنسان (حق الإقليم). فكان يُعمل بالمبدأ السياسي الذي عدَّ ألمانيا بلداً للشعب الألماني وليس بلداً للهجرة.[26]

جرى تخفيف قانون المواطنة الألماني إلى حد ما عام 1990 مع تقديم ما يُعرف بقانون الأجنبي وهو ما أعطى العمَّال الأتراك الحق في التقديم للحصول على رخصة إقامة دائمة بعد مضي مدة ثمانية سنوات على إقامة الفرد في ألمانيا.[27] وبالنسبة للأشخاص من ذوي الأصول التركية المولودين في ألمانيا فكانوا يُعدّون «أجانب» من الناحية القانونية ولكنهم تمتعوا بحق الحصول على الجنسية الألمانية حين يبلغون سن الثامنة عشر من العمر شريطة التخلي عن جنسيتهم التركية لكي لا يحملوا جنسية مزدوجة. صرَّح المستشار الألماني حينذاك هلموت كول حيال موضوع المواطنة المزدوجة عام 1997 قائلاً:

«إذا ما اليوم [يقصد 1997] لبينا طلبات المواطنة المزدوجة فسيكون لدينا عن قريب أربع أو خمس أو ست ملايين تركيّ في ألمانيا، عوضاً عن ثلاث ملايين.[2]»

الثقافة

الدين

إن غالبية الأتراك في ألمانيا من المسلمين ويشكّل الأتراك أكبر فئة إثنية من المسلمين في البلاد.[28] وكانت كلمة «أتراك» مرادفاً مع تسمية «مسلم» منذ ستينيات القرن العشرين حيث اُعتبِرَت الديانة الإسلامية إحدى «الشمائل التركية» في ألمانيا.[21][29] وتتجلى هذه السمة التركية تحديداً في النمط المعماري العثماني/التركي للعديد من المساجد المنتشرة في ألمانيا، فما يقارب الـ2,000 مسجد من أصل مجموع المساجد الموجودة في ألمانيا والبالغ عددها 3,000 مسجد عمارتها تركية، ومنها 900 مسجد مموَّل من قبل الاتحاد التركي الإسلامي للشؤون الدينية وهو منظمة تابعة للحكومة التركية، أمَّا باقي دور العبادة الإسلامية فيجري تمويلها من قبل مجموعات سياسية تركية أخرى.[30]

تتداخل الممارسات والطقوس الدينية للأتراك مع قناعاتهم السياسية الخاصة. فمثلاً يميل الأتراك الكماليون إلى أن يكونوا أكثر علمانية. أمَّا الأتراك من اتباع الأيديولوجيات الدينية الإسلامية المحافظة مثل حركتيّ مللي جوروش وجماعة كولن فيميلون إلى أن يكونوا محافظين دينياً أكثر من غيرهم. وعموماً فإن الدين يحظى بأهمية خاصة بين الأتراك في ألمانيا تحديداً بما يخص التأكيد على الهوية الإثنية من أجل الحفاظ وصون الثقافة التركية أكثر من ممارسة التقاليد الإسلامية وحسب.[22] كما هنالك أتراك يعتبرون أنفسهم لادينيين أو ملحدين، بالإضافة إلى آخرين ممن اعتنقوا أديان أخرى.[31]

وتختلف نسب الانتماء الديني بين الأتراك في ألمانيا بحسب الولايات، وفقاً لتعداد 2011 كانت الأغلبية (63.5%) من الأتراك في ساكسونيا السفلى غير منتمين لأي ديانة، وكان حوالي 4.3% من المسيحيين وحوالي 31.9% منتمون إلى دين آخر (بشكل أساسي الإسلام).[32]

مراجع

  1. ^ "Zensusdatenbank - Ergebnisse des Zensus 2011". مؤرشف من الأصل في 2019-05-27. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-25.
  2. ^ أ ب Martin، Philip L. (2004)، "Germany: Managing Migration in the Twenty-First Century"، في Cornelius، Wayne A. (المحرر)، Controlling Immigration: A Global Perspective، Stanford University Press، ص. 246، ISBN:0804744904، Chancellor Helmut Kohl warned [in 1997]: "If we today give in to demands for dual citizenship, we would soon have four, five, or six million Turks in Germany instead of three million".
  3. ^ German Missions in the United States. "Immigration and Cultural Issues between Germany and its Turkish Population Remain Complex". مؤرشف من الأصل في 2016-07-12. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-29. With a population of roughly 4 million within Germany's borders, Turks make up Germany's largest minority demographic.
  4. ^ أ ب Conradt، David P.؛ Langenbacher، Eric (2013)، The German Polity، Rowman & Littlefield Publishers، ص. 114–115، ISBN:1442216468، Turks are by far the largest minority group, with 2.5 to 4 million residents of Germany having full or partly Turkish ancestry.
  5. ^ أ ب ت ث Curtis، Michael (2013)، Jews, Antisemitism, and the Middle East، Transaction Publishers، ص. 69، ISBN:1412851416، In Germany today about three to four million Turks, about 5 percent of the total population, reside.
  6. ^ أ ب Kötter، I؛ Vonthein، R؛ Günaydin، I؛ Müller، C؛ Kanz، L؛ Zierhut، M؛ Stübiger، N (2003)، "Behçet's Disease in Patients of German and Turkish Origin- A Comparative Study"، في Zouboulis، Christos (ed) (المحرر)، Advances in Experimental Medicine and Biology, Volume 528، Springer، ص. 55، ISBN:0-306-47757-2، Today, more than 4 million people of Turkish origin are living in Germany. {{استشهاد}}: |محرر-الأول= باسم عام (مساعدة)
  7. ^ أ ب Rizvi، Kishwar (2015)، The Transnational Mosque: Architecture and Historical Memory in the Contemporary Middle East، University of North Carolina Press، ص. 36، ISBN:1469621177، ...at least 4 million people of Turkish descent living in Germany.
  8. ^ أ ب Audretsch، David B.؛ Lehmann، Erik E. (2016)، The Seven Secrets of Germany: Economic Resilience in an Era of Global Turbulence، Oxford University Press، ص. 130، ISBN:0190258691، By 2010 the number of Turkish descent living in Germany had increased to four million.
  9. ^ أ ب Weaver-Hightower، Rebecca (2014)، "Introduction"، في Weaver-Hightower، Rebecca؛ Hulme، Peter (المحررون)، Postcolonial Film: History, Empire, Resistance، Routledge، ص. 13، ISBN:1134747276، By the end of the first decade of the twenty-first century there were around four million people of Turkish descent living in Germany...
  10. ^ أ ب Volkan، Vamik D. (2014)، Enemies on the Couch: A Psychopolitical Journey Through War and Peace، Pitchstone Publishing، ISBN:1939578116، Today, for example, it is estimated that more than four million Turks and German citizens with part of full Turkish ancestry live in Germany alone.
  11. ^ أ ب Fernández-Kelly، Patricia (2015)، "Assimilation through Transnationalism: A Theoretical Synthesis"، في Portes، Alejandro؛ Fernández-Kelly، Patricia (المحررون)، The State and the Grassroots: Immigrant Transnational Organizations in Four Continents، Berghahn Books، ص. 305، ISBN:1782387358، Nearly fifty years later, close to four million Turks and their children continue to reside in the margins of German society
  12. ^ أ ب Taras، Raymond (2015)، ""Islamophobia never stands still": race, religion, and culture"، في Nasar، Meer (المحرر)، Racialization and Religion: Race, Culture and Difference in the Study of Antisemitism and Islamophobia، Routledge، ص. 46، ISBN:1317432444، ...about four million Turks are thought to live in Germany.
  13. ^ أ ب ت ث Fischer، Tristan (2015)، History Future Now، Lulu Press، ص. 122، ISBN:132970746X، By 2012 over 4 million people, around 5% of the German population, were of Turkish descent.
  14. ^ أ ب Feltes، Thomas؛ Marquardt، Uwe؛ Schwarz، Stefan (2013)، "Policing in Germany: Developments in the Last 20 Years"، في Mesko، Gorazd؛ Fields، Charles B.؛ Lobnikar، Branko؛ Sotlar، Andrej (المحررون)، Handbook on Policing in Central and Eastern Europe، Springer، ص. 93، ISBN:1461467209، Approximately four million people with Turkish roots are living in Germany at this time [2013].
  15. ^ أ ب ت ث Temel، Bülent (2013)، "Candidacy versus Membership: Is Turkey the Greatest Beneficiary of the European Union?"، The Great Catalyst: European Union Project and Lessons from Greece and Turkey، Lexington Books، ص. 345، ISBN:0739174495، Today, there are nearly four million people with Turkish ancestry in Germany, which makes them the largest minority in Germany (5 percent of 82 million people).
  16. ^ أ ب Szyszkowitz، Tessa (2005)، "Germany"، في Von Hippel، Karin (المحرر)، Europe Confronts Terrorism، Palgrave Macmillan، ص. 53، ISBN:0230524591، A Senior European official in Brussels...remarking..."It is a little late to start the debate about being an immigrant country now, when already seven million Turks live in Germany".
  17. ^ أ ب Darke، Diana (2014)، Eastern Turkey، Bradt Travel Guides، ص. 79، ISBN:184162490X، ...five million in Germany...
  18. ^ أ ب Karanfil، Gökçen؛ Şavk، Serkan (2014)، "An Introduction from the Editors"، في Karanfil، Gökçen؛ Şavk، Serkan (المحررون)، Imaginaries Out of Place: Cinema, Transnationalism and Turkey، Cambridge Scholars Publishing، ص. 3، ISBN:1443868604، Today, with the numbers reaching nearly five million, Germany accommodates the largest Turkey-related population by far in comparison to any other country.
  19. ^ أ ب Markovic، Nina؛ Yasmeen، Samina (2016)، "Engaging Europe's Muslims: The European Union and Muslim Migrants during Eurozone Crisis"، في Yasmeen، Samina؛ Markovic، Nina (المحررون)، Muslim Citizens in the West: Spaces and Agents of Inclusion and Exclusion، Routledge، ص. 65، ISBN:1317091213، Demographic data on religious and ethnic backgrounds is difficult to gather as much of the data collection in Germany is based on nationality by country rather than ethnic group or religion...General consensus, however, suggests that Germany has 82 million residents...of which more than 5 million are considered to be Turkish origin. Many Turks and Kurds came to West Germany between the 1950s and 1970s...
  20. ^ أ ب Hanlon، Bernadette؛ Vicino، Thomas J. (2014)، Global Migration: The Basics، Routledge، ص. 47، ISBN:1134696876، Approximately 1.6 million Turkish immigrants live in Germany, and another 4 million people have at least one parent that was a Turkish immigrant [totalling 5.6 million].
  21. ^ أ ب Byrnes & Katzenstein 2006، 211.
  22. ^ أ ب Jerome & Kimmel 2001، 292.
  23. ^ "Erste internationale Studie zur Wertewelt der Deutschen, Deutsch-Türken und Türken" (PDF). Liljeberg. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2015-05-27.
  24. ^ FAZ:Türkische Migranten in Deutschland (german) نسخة محفوظة 13 أغسطس 2011 على موقع واي باك مشين.
  25. ^ Otto Bardon (ed.), Friedrich der Grosse (Darmstadt, 1982) p. 542. Blanning, "Frederick The Great" in Scott (ed.) Enlightment Absolutism pp. 265-288. Christopher Clark, The Iron Kingdom (London 2006), p. 252-3.
  26. ^ Stowasser، Barbara Freyer (2002)، "The Turks in German: From Sojourners to Citizens"، في Haddad، Yvonne Yazbeck (المحرر)، Muslims in the West: From Sojourners to Citizens، Oxford University Press، ص. 53، ISBN:0198033753
  27. ^ Stowasser 2002، 62.
  28. ^ Pew Research Centre. "5 facts about the Muslim population in Europe". مؤرشف من الأصل في 2017-11-28. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-21.
  29. ^ Hunter 2002، 29.
  30. ^ اقتصادي. "Old faultlines". مؤرشف من الأصل في 2017-08-31. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-22.
  31. ^ Frank Gesemann. "Die Integration junger Muslime in Deutschland". Interkultureller Dialog - Islam und Gesellschaft Nr. 5 (year of 2006). Friedrich Ebert Foundation, on p. 9 - the document is written in German نسخة محفوظة 09 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  32. ^ "Religion und Glauben im Blickpunkt des Zensus 2011" (PDF). Zensus 2011. 2011. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-09-12.

وصلات خارجية