أمانتادين

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أمانتادين
Amantadine

أمانتادين
أمانتادين
الاسم النظامي
adamantan-1-amine
اعتبارات علاجية
اسم تجاري Symmetrel
مرادفات 1-Adamantylamine
ASHP
Drugs.com
أفرودة
مدلاين بلس a682064
فئة السلامة أثناء الحمل C
طرق إعطاء الدواء oral
بيانات دوائية
توافر حيوي well absorbed
ربط بروتيني approx 67%
استقلاب (أيض) الدواء negligible
عمر النصف الحيوي 10–14 hours, in renal impairment up to 7–10 days
إخراج (فسلجة) كلية
معرّفات
CAS 768-94-5 ☑Y
ك ع ت N04N04BB01 BB01
بوب كيم CID 2130
درغ بنك DB00915
كيم سبايدر 2045 ☑Y
المكون الفريد BF4C9Z1J53 ☑Y
كيوتو D07441 ☑Y
ChEBI CHEBI:2618 
ChEMBL CHEMBL660 
ترادف 1-Adamantylamine
بيانات كيميائية
الصيغة الكيميائية C10H17N 
الكتلة الجزيئية 151.249 g/mol

أمانتادين هو دواء للفيروسات، يعطل تأثير الفيروس في الجسم.وينتمي الأمانتادين إلى مضادات الفيروسات، من مجموعة الأدامانتانات. يستعمل هذا الدواء عادة كعلاج وقائي وعلاجي ضد النزلة (الانفلونزا) من النوع A. كدواء وقائي، يحمي امانتادين نحو 70% من المرضى الذين لم يتلقوا التطعيم ضد الإنفلونزا. يعتبر الامانتادين ناجعا في تخفيف حدة الاعراض، إذا تم تناوله خلال 48 ساعة من الإصابة بالمرض.

أمانتادين (بالإنجليزية Amantadine)، دواء يباع تحت أسماء تجارية عديدة أهمها «جوكوفري»، ويُستخدم لعلاج خلل الحركة المرافق لداء باركنسون والإنفلونزا الناجمة عن فيروس الإنفلونزا من النمط إيه، لكن استخدامه لعلاج الداء الأخير لم يعد ضمن التوصيات الحديثة بسبب انتشار المقاومة الدوائية على نطاق واسع.[1][2] يعمل الدواء على مناهضة المستقبلات النيكوتينية وتحريض المستقبلات الدوبامينية والمناهضة غير التنافسية لمستقبلات نمدا.[3][4] يملك الدواء خصائص مضادة للفيروسات عبر مناهضة القناة البروتونية إم 2 في فيروس الإنفلونزا إيه ما يمنع هربه من الجسيمات الداخلية (أي منع إطلاق المادة المورثية ضمن سيتوبلازما الخلية المضيفة).[5][6]

استُخدم الأمانتادين للمرة الأولى في علاج الإنفلونزا إيه، وحظي الدواء بموافقة الاستخدام للوقاية من هذا النمط الفيروسي عام 1976 بعد كشف الخصائص المضادة للفيروسات للمرة الأولى عام 1963.[7] ظهرت المقاومة الفيروسية للدواء لأول مرة في جائحة الإنفلونزا إيه عام 1980، وتكرر ظهور هذه المقاومة حتى أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. لم يعد يوصى باستخدام الأمانتادين حاليًا في علاج هذا النمط من الإنفلونزا بسبب المستويات العالية من المقاومة بين فيروسات الإنفلونزا إيه المنتشرة.[8]

في عام 1973، وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على استخدام الدواء لعلاج داء باركنسون، وفي عام 2017، نال الشكل مديد التحرر من الدواء موافقة الاستخدام لعلاج خلل الحركة المرافق لليفودوبا. يشمل الاستخدام الطبي غير المصرح كلًا من علاج التعب المرافق للتصلب المتعدد وتسريع معدل التحسن الوظيفي والتيقظ المصحوب بالإصابة الدماغية.

يملك الأمانتادين مجموعة تأثيرات جانبية خفيفة أشيعها التأثيرات العصبية التي تشمل النعاس وخفة الرأس والدوخة والتشوش الذهني.[9] لا يُنصح بإشراك الدواء مع المحرضات الأخرى للجهاز العصبي المركزي أو الأدوية المضادة للكولين بسبب تأثيراته على الجهاز العصبي. يُمنع استخدام الأمانتادين على الأشخاص في المراحل الانتهائية من القصور الكلوي لأنه يُطرح عبر الكلية.[10] يجب أخذ الحيطة عند تناول الدواء لدى المصابين بضخامة البروستات أو الزرق العيني (ارتفاع ضغط العين) بسبب تأثيراته المضادة للكولين،[11] ويُفضل تجنب استخدامه بالترافق مع اللقاحات المضعفة الحية لأنه يحد من فعاليتها.

البنية الكيميائية

يمثل الأمانتادين (الذي يُباع تحت الأسماء التجارية جوكوفري وسيمادين وسيميتريل[4][12]) المكون العضوي لمركب 1-أدامانتيلامين أو 1-أمينوأدامانتان الذي يشكل الأدامانتان أساسه البنيوي مع مجموعة أمينية تُستبدل بأحد مواقع الميثين الأربعة.[13] يُعد ريمانتادين مشتقًا وثيق الارتباط بالأمانتادين مع خصائص حيوية مشابهة،[14] إذ يستهدف كلاهما قنوات البروتون إم 2 في فيروس الإنفلونزا إيه.[3]

آلية العمل

داء باركنسون

ما تزال الآلية الكامنة وراء تأثير الدواء المضاد لباركنسون مبهمةً حتى الآن.[15] يُعد الأمانتادين مناهضًا ضعيفًا لمستقبلات الغلوتامات من نمط نمدا ومحرضًا لإطلاق الدوبامين وحاصرًا لاسترداده.[16][17][18] من المحتمل أن هذا الدواء لا يثبط إنزيم أكسيداز أحادي الأمين.[19] يملك الأمانتادين تأثيرات عديدةً على الدماغ تشمل تحرير الدوبامين والنورإبينفرين من النهايات العصبية، ويبدو أنه يملك خصائص مضادةً للتأثيرات الكولينية (خاصةً المستقبلات النيكوتينية ألفا-7) مماثلًا بذلك دواء الميمانتين.

في عام 2004، اكتُشف أن الأمانتادين والميمانتين يرتبطان مع مستقبلات سيغما 1 (تساوي ألفة المستقبل لهذين المركبين 7.44 ميكرو مولار و2.60 ميكرومولار على التوالي) وينشطانه، ويُعد تنشيط مستقبل سيغما 1 أحد التأثيرات الدوبامينية للأمانتادين في تراكيزه العلاجية.[20] يمكن توسيع هذه الاستنتاجات لتشمل مركبات الأدامانتان الأخرى مثل الأدابرومين والريمانتادين والبرومانتان، وهذا قد يفسر التأثيرات النفسية المحرضة لهذه العائلة من المركبات.[20]

الإنفلونزا

لا يوجد ارتباط بين الآلية التي يعالج فيها الأمانتادين داء باركنسون والإنفلونزا.[4][11] يستهدف الدواء القناة البروتونية إم 2 في الإنفلونزا إيه، وهذه القناة تعمل على السماح للفيروسات داخل الخلوية بالتنسخ (وتعمل أيضًا على السماح لشوارد الهيدروجين بالعبور إلى الحويصلات)، وترسل البروتينات الفيروسة المتشكلة إلى المسافة بين الخلوية (التناثر الفيروسي). يؤدي حصر قناة إم 2 إلى منع الفيروس من الانتساخ عبر إيقاف التنسخ والاصطناع الفيروسي والإخراج الخلوي.[21]

يعمل الأمانتادين والريمانتادين بأسلوبين متطابقين ميكانيكيًا، إذ يدخلان جوف قناة إم 2 رباعية القسيمات ويحصران عمل المسام القنوي، أي يمنعان النقل البروتوني. نتجت مقاومة هذا الصنف الدوائي عن طفرة في الحمض الأميني المبطن للمسام القنوية في القناة البروتونية، وهذا يمنع كلًا من الأمانتادين والريمانتادين من الارتباط بالقناة كما في الحالة الطبيعية.[3][22]

آلية العمل

يساعد الأمانتادين على استعادة نشاط الدوبامين في الدماغ، مما يفيد في تقليل أعراض مرض باركنسون أو (شلل الرعاش paralysis agitans).[23] يعمل عن طريق تثبيط العديد من المستقبلات في الدماغ، ومستقبلات الدوبامين بشكل خاص. ما تزال الآلية الحركية للأمانتادين غير معرفة حاليا، ولكن ربما يدل على زيادة في إنتاج الدوبامين وإطلاقه، مع تثبيط إعادة امتصاص الدوبامين.يقوم الأمانتادين بمساعدة الجهاز المناعي للجسم حتى يقاوم الأنفلونزا.

الاستعمالات

يستعمل هذا الدواء للوقاية من الإنفلونزا من النوع (أ) أو معالجتها.[24][25][26] بعد البدء باستخدامه بسنوات قليلة، تبين أن دواء أمانتادين مفيد أيضاً في تخفيف الأعراض لدى مرضى باركينسون (الشلل الرعاش) لبضعة اسابيع، بينما يزول تأثيره بعد بضعة أشهر.[27][28][29][30]

طرق الاستعمال

في بعض الاحيان، يتم اعطاء هذا الدواء مع دواء اخر هو ليفودوبا (Levodopa).ويعطى على شكل أقراص، أو كبسولات أو عن طريق الحقن. وعدد الجرعات يكون مرة إلى مرتين في اليوم. ووزن الجرعة هو بين 100الى 200مليغرام في اليوم. وتكون بداية الفعالية عدة اسابيع قبل بدء الشعور بالتاثير الإيجابي الكامل.وتستمر مدة الفعالية حتى 24 ساعة.[31][32]

التحذيرات

لا يجب اعطاء الدواء للمرضى، إذا كان لديهم تحسس للأمانتادين أو أي مكون آخر من هذا الدواء. كما يجب حفظه في عبوة مغلقة في مكان جاف وبارد، بعيدا عن متناول ايدي الأطفال. إذا ظهرت اعراض مثل زيادة في نبضات دقات القلب، ضيق التنفس، أو تشوش الرؤية، فيجب ابلاغ الطبيب فورا.

التأثيرات الجانبية

التأثيرات الجانبية لهذا الدواء غير خطرة إذا استعمل بدون تداخل دوائي اخر. وتشمل أعراض هذا الدواء في:دوار أو دوخة، النعاس، ضبابية في الرؤية، غثيان أو قيء، أرق.وإذا جرى تناول الأمانتادين مع أدوية أخرى لها تأثيرات عصبية مركزية، فقد يكون هناك خطر متزايد لحدوث تأثيرات جانبية، مثل عدم وضوح الرؤية والإمساك والارتباك وجفاف الفم والهلوسة ورؤية كوابيس.حالات نادرة من الطفح الجلدي الشديد، مثل متلازمة ستيفنز جونسون.[33][34][35]

الكيمياء

يحتوي هذا الدواء على عنصر نشط، اسمه امانتدين هدروكلوريد، ويعد الأمانتادين دواء مضاد فيروسي، كما يشارك الامانتدين في بعض الاحيان في العلاج، دواء اخر وهو ليفودوبا (Levodopa).

انظر أيضًا

المراجع

  1. ^ "Influenza Antiviral Medications: Summary for Clinicians". U.S. مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC). 17 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2022-05-31. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-14.
  2. ^ "Summary of influenza antiviral susceptibility surveillance findings". منظمة الصحة العالمية (WHO). سبتمبر 2010 – مارس 2011. مؤرشف من الأصل في 2017-07-27. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-19.
  3. ^ أ ب ت Golan DE، Armstrong EJ، Armstrong AW (2017). Principles of pharmacology: the pathophysiologic basis of drug therapy (ط. 4th). Philadelphia: Wolters Kluwer. ص. 142, 199, 205t, 224t, 608, 698–700. ISBN:9781451191004. OCLC:914593652.
  4. ^ أ ب ت "Australian Product Information – Symmetrel (Amantadine Hydrochloride) Capsules". Australian Department of Health Therapeutic Goods Administration. مؤرشف من الأصل في 2021-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-13.
  5. ^ James SH، Whitley RJ (2017). "Influenza Viruses". Infectious Diseases. Elsevier. ص. 1465–1471.e1. DOI:10.1016/b978-0-7020-6285-8.00172-6. ISBN:978-0-7020-6285-8.
  6. ^ Balgi AD، Wang J، Cheng DY، Ma C، Pfeifer TA، Shimizu Y، وآخرون (1 فبراير 2013). "Inhibitors of the influenza A virus M2 proton channel discovered using a high-throughput yeast growth restoration assay". PLOS ONE. ج. 8 ع. 2: e55271. Bibcode:2013PLoSO...855271B. DOI:10.1371/journal.pone.0055271. PMC:3562233. PMID:23383318.
  7. ^ Hubsher G، Haider M، Okun MS (أبريل 2012). "Amantadine: the journey from fighting flu to treating Parkinson disease". Neurology. ج. 78 ع. 14: 1096–9. DOI:10.1212/WNL.0b013e31824e8f0d. PMID:22474298. S2CID:21515610.
  8. ^ Kumar B، Asha K، Khanna M، Ronsard L، Meseko CA، Sanicas M (أبريل 2018). "The emerging influenza virus threat: status and new prospects for its therapy and control". Archives of Virology. ج. 163 ع. 4: 831–844. DOI:10.1007/s00705-018-3708-y. PMC:7087104. PMID:29322273.
  9. ^ Chang C، Ramphul K (2020). "Amantadine". StatPearls. Treasure Island (FL): StatPearls Publishing. PMID:29763128. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-02.
  10. ^ "Gocovri- amantadine capsule, coated pellets". DailyMed. 26 ديسمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2021-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-22.
  11. ^ أ ب "Symmetrel (Amantadine Hydrochloride, USP) fact sheet" (PDF). U.S. إدارة الغذاء والدواء (FDA). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2022-06-09. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-28.
  12. ^ "Amantadine: MedlinePlus Drug Information". medlineplus.gov. مؤرشف من الأصل في 2022-07-08. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-22.
  13. ^ "Amantadine". drugbank.ca. مؤرشف من الأصل في 2022-05-09. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-13.
  14. ^ "Rimantadine hydrochloride (CHEBI:8865)". ebi.ac.uk. مؤرشف من الأصل في 2020-02-15. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-13.
  15. ^ "Amantadine – MeSH". NCBI. مؤرشف من الأصل في 2021-05-06.
  16. ^ Jasek, W, ed. (2007). Austria-Codex (بDeutsch) (62nd ed.). Vienna: Österreichischer Apothekerverlag. p. 3962. ISBN:978-3-85200-181-4.
  17. ^ Kornhuber J، Bormann J، Hübers M، Rusche K، Riederer P (أبريل 1991). "Effects of the 1-amino-adamantanes at the MK-801-binding site of the NMDA-receptor-gated ion channel: a human postmortem brain study". European Journal of Pharmacology. ج. 206 ع. 4: 297–300. DOI:10.1016/0922-4106(91)90113-v. PMID:1717296.
  18. ^ Blanpied TA، Clarke RJ، Johnson JW (مارس 2005). "Amantadine inhibits NMDA receptors by accelerating channel closure during channel block". The Journal of Neuroscience. ج. 25 ع. 13: 3312–22. DOI:10.1523/JNEUROSCI.4262-04.2005. PMC:6724906. PMID:15800186.
  19. ^ Strömberg U، Svensson TH (نوفمبر 1971). "Further studies on the mode of action of amantadine". Acta Pharmacologica et Toxicologica. ج. 30 ع. 3: 161–71. DOI:10.1111/j.1600-0773.1971.tb00646.x. PMID:5171936.
  20. ^ أ ب Peeters M، Romieu P، Maurice T، Su TP، Maloteaux JM، Hermans E (أبريل 2004). "Involvement of the sigma 1 receptor in the modulation of dopaminergic transmission by amantadine". The European Journal of Neuroscience. ج. 19 ع. 8: 2212–20. DOI:10.1111/j.0953-816X.2004.03297.x. PMID:15090047. S2CID:19479968.
  21. ^ "Amantadine". PubChem. U.S. Library of Medicine. مؤرشف من الأصل في 2022-05-07. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-29.
  22. ^ Hussain M، Galvin HD، Haw TY، Nutsford AN، Husain M (20 أبريل 2017). "Drug resistance in influenza A virus: the epidemiology and management". Infection and Drug Resistance. ج. 10: 121–134. DOI:10.2147/idr.s105473. PMC:5404498. PMID:28458567.
  23. ^ Crosby، Niall J؛ Deane، Katherine؛ Clarke، Carl E (2003). Clarke، Carl E (المحرر). "Amantadine in Parkinson's disease". Cochrane Database of Systematic Reviews. DOI:10.1002/14651858.CD003468.
  24. ^ CDC weekly influenza report - week 35, cdc.gov نسخة محفوظة 05 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  25. ^ "CDC Recommends against the Use of Amantadine and Rimantadine for the Treatment or Prophylaxis of Influenza in the United States during the 2005–06 Influenza Season". CDC Health Alert. مراكز مكافحة الأمراض واتقائها. 14 يناير 2006. مؤرشف من الأصل في 2008-05-03. اطلع عليه بتاريخ 2008-05-20.
  26. ^ Deyde، Varough M. (2007). "Surveillance of Resistance to Adamantanes among Influenza A(H3N2) and A(H1N1) Viruses Isolated Worldwide". Journal of Infectious Diseases. ج. 196 ع. 2: 249–257. DOI:10.1086/518936. PMID:17570112. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
  27. ^ David A. Hounshell and John Kenly Smith, "Science and Corporate Strategy: Du Pont R&D, 1902-1980", 1988, Cambridge University Press, p. 469. نسخة محفوظة 05 مايو 2016 على موقع واي باك مشين.
  28. ^ "Sales of flu drug by du Pont unit a 'disappointment'" (Last accessed May 19, 2008.) October 5, 1982, نيويورك تايمز. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2009-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-17.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  29. ^ Maugh، T. (1979). "Panel urges wide use of antiviral drug". Science. ج. 206 ع. 4422: 1058–60. DOI:10.1126/science.386515. PMID:386515.
  30. ^ Maugh، T. H. (1976). "Amantadine: an Alternative for Prevention of Influenza". Science. ج. 192 ع. 4235: 130–1. DOI:10.1126/science.192.4235.130. PMID:17792438.
  31. ^ Wang C, Takeuchi K, Pinto LH, Lamb RA (1993). "Ion channel activity of influenza A virus M2 protein: characterization of the amantadine block". Journal of Virology. ج. 67 ع. 9: 5585–94. PMC:237962. PMID:7688826.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  32. ^ Jing X, Ma C, Ohigashi Y؛ وآخرون (2008). "Functional studies indicate amantadine binds to the pore of the influenza A virus M2 proton-selective ion channel". Proc. Natl. Acad. Sci. U.S.A. ج. 105 ع. 31: 10967–72. DOI:10.1073/pnas.0804958105. PMC:2492755. PMID:18669647. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  33. ^ K C Singhal & S Z Rahman, Stevens Johnson Syndrome induced by Amantadine, Rational Drug Bulletin, 2002, Vol. 12, No. 1: 6
  34. ^ Endo Pharmaceuticals (مايو 2003). "Symmetrel (Amantadine) Prescribing Information" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2015-06-29. اطلع عليه بتاريخ 2007-08-02. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  35. ^ Cook، PE؛ Dermer، SW؛ McGurk، T (1986). "Fatal overdose with amantadine". Canadian Journal of Psychiatry. ج. 31 ع. 8: 757–8. PMID:3791133.

إخلاء مسؤولية طبية