هذه بوابةٌ مختارةٌ، وتعد من أجود محتويات أرابيكا. انقر هنا للمزيد من المعلومات.

بوابة:الحرب العالمية الثانية

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 13:29، 30 يونيو 2023 (بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

قالب:/رأس الصفحة

الحرب العالميّة الثانية هي نزاع دولي مدمّر بدأ في 7 يوليو 1937 في آسيا و1 سبتمبر 1939 في أوروبا وانتهى في عام 1945 باستسلام اليابان. قوات مسلحة من حوالي سبعين دولة شاركت في معارك جوية وبحرية وأرضية.

تعدّ الحرب العالميّة الثانية من الحروب الشموليّة، وأكثرها كُلفة في تاريخ البشريةً لاتساع بقعة الحرب وتعدّد مسارح المعارك والجبهات، شارك فيها أكثر من 100 مليون جندي، فكانت أطراف النزاع دولاً عديدة والخسائر في الأرواح بالغة، وقد أزهقت الحرب العالمية الثانية زهاء 70 مليون نفسٍ بشريةٍ بين عسكري ومدني.

تكبّد المدنيون خسائر في الأرواح إبّان الحرب العالميّة الثانية أكثر من أي حرب عبر التاريخ، ويُعزى السبب للقصف الجوي الكثيف على المدن والقرى الذي ابتدعه الجيش البريطاني بمجرد وصول ونستون تشرتشل إلى السلطة ورد عليه الجيش النازي بالمثل، فسقط من المدنيين من سقط من كلا الطرفين، أضف إلى ذلك المذابح التي ارتكبها الجيش الياباني بحق الشّعبين الصيني والكوري إلى قائمة الضحايا المدنيين ليرتفع عدد الضحايا الأبرياء والجنود إلى 51 مليون قتيل، أي ما يعادل 2% من تعداد سكان العالم في تلك الفترة.

هناك 8٬913 مقالة عن الحرب العالمية الثانية حتى الآن

قالب:/رأس الصفحة

معركة إيو جيما (بالإنجليزية: Battle of Iwo Jima وباليابانية: 硫黄島の戦い) هي معركةٌ كبرى وقعت بين 19 فبراير إلى 26 مارس 1945 عندما نزلت قوات مشاة البحرية الأمريكية والبحرية الأمريكية على جزيرة إيو جيما وانتزعتها في النهاية من الجيش الإمبراطوري الياباني خلال الحرب العالمية الثانية. كانت الجزيرة تحتضن قاعدة إيو جيما العسكرية الواقعة في منتصف الطريق تقريباً بين قواعد القوات الجوية الأمريكية في جزر ماريانا والجزر اليابانية والتي كانت تمنح اليابانيين القدرة على إرسال تحذيرات مبكرة من الغارات الجوية الأمريكية إلى البر الياباني الرئيسي، بجانب إمكانية إقلاع مقاتلات من مطاراتها لاعتراض تلك الغارات. كان الغزو الأمريكي المسمى عملية المفرزة يهدف إلى الاستيلاء على الجزيرة بمطاريها الجنوبي والرئيسي. وشملت أهدافه الإستراتيجية شقين: الأول توفير مدرج طوارئ لطائرات بي-29 التي تضررت أثناء الغارات وغير قادرة على العودة إلى القواعد الجوية الأمريكية في جزر ماريانا؛ تينيان وسايبان وغوام. والشق الثاني يتعلق بتوفير قواعد جوية للمقاتلات المرافقة بعيدة المدى من طراز بي-51، كي تتمكن من حماية القاذفات. شهدّت المعركة التي دامت خمسة أسابيع إحدى أعنف المواجهات وأكثرها دموية في حرب المحيط الهادئ. كانت مواقع الجيش الإمبراطوري الياباني على الجزيرة محصنة بشدة بشبكة كثيفة من المخابئ ومواقع مدفعية مموهة و18 كم (11 ميل) من الأنفاق. بالمقابل كانت القوات البرية الأمريكية مدعومة بمدفعية بحرية مكثفة وتحظى بتفوق جوي كاسح قدمه طيارو البحرية الأمريكية بجانب طياري قوات مشاة البحرية طوال المعركة. بلغ عدد القتلى اليابانيين في المعركة ثلاثة أضعاف عدد القتلى الأمريكيين، ومع ذلك تجاوز فيها مُجمل الخسائر الأمريكية (القتلى والجرحى) عدد القتلى اليابانيين من بين معارك حرب المحيط الهادئ البحرية بشكل استثنائي. وقد أُسرّ 216 لا غير من بين 21,000 جندي ياباني كانوا في إيو جيما في بداية المعركة، وقد أُسرّ بعضهم إما لأنهم فقدوا الوعي أو نتيجة إصابة أقعدتهم ليس إلا. مثلت الصورة التي التقطها جو روزنتال من وكالة أسوشيتد برس لستة من مشاة البحرية الأمريكية يرفعون علم الولايات المتحدة فوق قمة جبل سوريباتشي 169 م (554 ق) صورة رمزية للمعركة والجهود الحربية الأمريكية في المحيط الهادئ.


قالب:/رأس الصفحة

إيفا آنا باولا هتلر (6 شباط (فبراير) 191230 نيسان (أبريل) 1945) وهيَ عَشيقة وَرفيقة المُستشار الألماني أدولف هِتلر، وَزوجته لِمدة لَم تتجاوز 40 ساعة حيثُ تَزوجت هِتلر في 29 نيسان (أبريل) أَي قبلَ يوم واحد من انتحارِهما، وَقد قابَلت إيفا هتلر في ميونخ عِندما كانت في السابِعة عشر من عُمرها، حَيث كانت تَعمل مُساعِدة لِمُصوره الشَخصي، ثُمَ بدأت في مواعدته بعدَ عامين، وَقد حاولت الانتحار مَرتين في بِداية علاقتهما، وفي عام 1936 أصبحت إيفا شَخصية رئيسية في الدائِرة الاجتماعية الداخِلية لِهتلر وَفرداً من أفراد عائِلته المَوجودة في البرغهوف القريب من برشتيسجادن، وعاشا حياةً آمنة طَوال الحَرب العالمية الثانية، وَلكن حتى مُنتصف عام 1944م لَم تحضر إيفا أي مُناسبة عامة مع هتلر، وقد ساعدَ عمل إيفا مُساعدة لِمُصور هِتلر سابقاً بأن أصبحت هيَ المسؤولة عن تَصوير هتلر، حيثُ تُعزى إليها مُعظم الصُور الفوتوغرافية المُلونة والأفلام الموجودة عن هتلر. كانت إيفا رمزاً هاماً في حياة هِتلر، وقد ظهرا للمرة الأولى معاً في حفل زَفاف أُختها جريتل على هيرمان فيجلين الذي كان ضابط اتصال في طاقم هتلر. وَعندَ انهيار الرايخ الثالث قُبيل انتهاء الحَرب أقسمت إيفا على الولاء الكامِل لِهتلر، حَيث ذَهبت معه إلى بَرلين لتكون بالقرب مِنه في حِصنه المنيع تحت مقر الرايخ، وَباقتراب الجَيش الأحمر فِي التاسع وَالعشرين من نيسان (أبريل) عام 1945 تَزوجت هتلر في احتفال مَدني صَغير، وكانت في ذلك الوَقت تَبلغ الثالثة وَالثلاثين من عُمرها وهوَ في السادسة والخمسين من عُمره؛ وبعد أقل من أربعين ساعة انتحرا معاً في غُرفة المَعيشة، وماتت إيفا بعدَ ابتلاعها لِسُم السيانيد، وَلم يكن الشعب الألماني على دراية بعلاقة إيفا مع هتلر حتى وفاتِهما.


قالب:/رأس الصفحة

«إني أومن في شيء واحد فقط، قوة الإرادة البشرية»


قالب:/رأس الصفحة

حاملة طائرات يابانية تتعرض للهجوم من قبل حاملتي طائرات أمريكيتين خلال معركة بحر الفلبين


قالب:/رأس الصفحة




قالب:/رأس الصفحة

قالب:/رأس الصفحة

قالب:/رأس الصفحة